لم تكن كراهية هتلر تتوقف فقط علي اليهوديه والصهيونيه ولكن الزحف الي الشرق والتنكيل بكل ماهو شرقي افريقي كتاب مليئ بالعنصريه ولكن به بعض الحقائق عن تدليس اليهود والصهيونيه في تحكمهم في العالم وقيادته والدسائس التي تجعلهم يتحكمون في كل شئ في العالم الصحافه الفن التعليم والصحه وغيره المشكله الأعظم ان الكيان الصهيوني يطبق نفس النازيه التي كان يطبقها هتلر بالحرف وينكل بالمسلمين والمستضعفين ويقتلهم بدم بارد والعالم مليئ بالعنصريه حتي يومنا هذا
الكتاب حوالي 14 فصل, منهم 3 فصول بس فيه كلام هتلر من كتاب كفاحي, باقي الفصول عبارة عن مقالات من اعداد الكاتب هتلر شخص جمع بين صفات كثيرة قلما تجتمع في شخص واحد, يمكن عشان كدا من 100 شخص مؤثرين في العالم .. في صغره كان قارئ واتعلم يجمع بين القراءة النظرية والواقع العملي الي كوّن جواه فكر ورأي قوي .. من كلامه: "حين تضع الحياة سؤالا امام القارئ, ستعرف ذاكرته كيف تجلب الاجزاء المطلوبة للإجابة, وتقدمها للعقل حتى يختبرها .... وهكذا وجتني اخيرا قادرا على الربط بين النظرية والواقع .. ونجوت بهذه الطريقة من الكبت الذي تخلقه النظرية لمن لا يعرف سواها .." كان دايما بيشارك في النقاشات وبيغير من اراءه, كان مرن مرن مرن حتى لحظة من الزمن .. المرونة اعتقد اكثر صفة ساعدت على خلق هذه الشخصية .. لحد اللحظة الي عرف فيها اليهود على حقيقتهم وبقى عنده مشكلة شخصية معاهم .. كان طموح جدا جدا جدا وذكي وشجاع ومقدام وجريئ وعنده لسان حلوة للسياسة زي ما قال : "أن القوة التي حركت كتل الثلج في الميدان السياسي والديني كانت دائما منذ اقدم العصور قوة الكلام السحرية" من فنان لقائد أمة .. سؤال حلو مين مسئول عن الحرب العالمية الثانية, هتلر ولا رئيس كلية الفنون الي مقبلهوش طالب؟ عن أثر الفراشة
لحد ما ركز في السياسة والحرب بعد الحرب العالمية الاولى وآمن بفكرته والعرقية وغيرته السلطة زي ما بيقولوا, وبقت الغاية تبرر الوسيلة بدون حدود باقي المقالات اجتهادية عن النازية والحرب العالمية الثانية واليهود واصدقاء هتلر الي مكنش فيهم حد وفي غير جوبلز وردولف هيس الي من مواليد الاسكندرية من حي الابراهيمية .... ومقالات كان فيها تكرار وتقارير لا ادرى صحتها يعني
كتاب مهم صراحة مش للهبل الوارد داخله ولكن للأهمية معرفة كيف للأفكار الغبية اذا قدمت بثقة وطريقة جديدة من شخص صاحب كاريزما من الممكن ان تغير وجه التاريخ وهذا الكتاب اكبر مثال
هتلر بكل فخر يدعو الناس للعنصرية ويقدم مبررات يدعو لإبادة قارة كاملة ولديه أسبابه والناس مبسوطة و تصفق ولاقى كلامه رواج بين الناس
بعض العرب لديهم دافع لحب هتلر كونه عدو لليهود ولكن لا يعرفون ان هتلر كان عنده اليهود اكثر ثاني جماعة يكرهها بعد الزنوج فهو كان يمشي على خطة اولا اليهود لنهم قريبون ثانياً إبادة الأفارقة لانهم ادنى و احقر من الشعوب الأوروبية والعرق الاراي بالذات ومن بعدها يستعبد من تبقى
كتاب يعتبر مجمع صرف عنصري يوزع على شعب وقد حدث وزع عنصرية على شعب تكفيهم وتفيض
قراءة ثانية بتدبر وتفكير عميق… اقل ما يمكن قوله عن هذا الكتاب أنه مظلوم ولم يأخذ حقه من الإشادة الكافية في عالم السياسة… انا لا أتحدث عن الجمهور الكبير للقراء ولكن لمن يعملون ويشتغلون في السياسة… الكتاب عبارة عن مدرسة حقيقية للكفاح… احترم جدا شخص ادولف الرجل الوطني القومي… احترمه لشجاعته العظيمة ورباطة جأشه… احترمه لأنه صاحب مبادئ وعقيدة دافع عنها حتى النهاية… احترمه لأنه صاحب مشروع وافكار… احترمه لأنه شخص فائق الذكاء…
اعجبت جدا بذكائه وطريقة تحليله للوقائع السياسية وفهمه لمجريات وخفايا مايحدث في بلادها واوروبا بل العالم أجمع …
الكتاب استغرق مني الكثير من الوقت لأنني أنا أردت ذلك … متحمس جدا لقراءة القطع المفقودة من الكتاب والتي اخفيت عن التاريخ للأسف …
اعجبت لدرجة كبيرة بالكتاب لأنه يوافق الكثير من معتقداتي السياسية…
الكتاب ثمين .. خاصة ان له رمزية كبيرة غالية على قلبي .. شكرا خاص ..
ملخص لافكار هتلر كيف تكون تطرفه و آراءه. تكوين الحزب النازى و العقيدة و المبادئ التى قامت عليها اتفق معه بشدة فى رأيه في السهود و الصهيونية قد كان يفهمهم حق الفهم
الكتاب مش هو كتاب كفاحي الكتاب طبعه دار الصفا اعداد محمد شكري هو عباره عن تفنيد وشرح واقتباسات عن هتلر والحرب العالميه التانيه ملوش علاقه بكتاب كفاحي لان كفاحي يعتبر سيره ذاتيه مكتوب بلسان هتلر عن نفسه وتفسيره وخططه للحرب انما هنا عباره عن تفسير من وجه نظر المعد مقتبس من افلام تسجيليه ووجهه نظره عنها
مدهش.. آراءه فى السياسة والاقتصاد والإمبريالية الأوروبية عصر ما قبل حكم حزبه النازي فى غاية الروعة.. مع ذلك ليست أروع من آراءه فى الماركسية والصhيوnة. اختلاطه بالyهود فى فيينا جعله يعرفهم كما لم يعرفهم رجل من قبله. فى حياتي لم أرى تعريفاً حقيقياً للyهودي الصhيوني كما رأيته فى عقل وكلام هذا الرجل..
لقد عاش لأمته.. أدمته جراحها وصاغ لنفسه ولبلاده نظاماً فى السياسة والتوسع والاقتصاد.. قرأ كثيراً وقال عن ليالي فيينا أن كتاب واحد يشتريه كان يحرمه من وجبة غداء أو عشاء، وعرف الفن.. قال ان عرضاً مسرحياً واحداً يحضره كان يحرمه الطعام لليلة أو ليلتين.
تعلم تعليماً ذاتياً وأثقلته التجارب، وتيتم واعتمد على نفسه منذ كان فى الثالثة عشر من عمره.
ان العبقرية دوماً هي قرينة للجنون... رغم كل شىء مبهر فى الرجل لا يمكن أبداً فهم العقلية التى جعلته يضرب السوفييتيين فى ليننجراد رغم قوتهم البرية البالغة أربعة ملايين جندي وعشرين ألف دبابة فى روسيا وحدها آنذاك، حتى مع كرهه للماركسيين؛ إنها اللحظة التى جذبته من طرف بذلته العسكرية ووضعت وجهه فى الوحل رغم أنه كان قبلها سيد أوروبا.
والمدهش أنه هو نفسه الذي شبه الدول ذات المساحات الشاسعة أنها عصية على الإحتلال وقال فيما معناه أنها تبتلع الجيوش على مر الأزمان! فإذا به يضرب السوفييت؟!
الكتاب الذي قرأته بنسخته الإلكترونية منذ أعوام عديدة جداً لم أجد له تلك النسخة الورقية إلا منذ أشهر قليلة فى خيمة سور الأزبكية معرض ٢٠٢٥ رغم بحثي المستمر...
النسخة التي معي من دار الخلود، ولم يبين اسم المترجم. الكتاب جيد، ويبين لك مدى قوة شخصية هتلر، ويستعرض جزء من كتاباته وجزء آخر يتعلق بتحليل الآخرين عنه. فاجئني أن هتلر قارئ وكان بعد وفاة وتفالده يعمل إلى أن يتعب ثم ما أن امتلك وقتا كافيا صار يقرأ حتى النهمه، وينصح بالتحصيل والقراءة حتى الثلاثين عاما وألا ينزل أحد الميدان إلا مستلحا بالمعرفة والاختيار. وينصح بقراءة التاريخ لمعرفة القوى الفاعلة والأساسية، وأن التاريخ يعلمنا ألا ننسى، وأن تأمين المجال الحيوي للأمة هو أسمى الأهداف وكان ذلك في تأمين أوربوا الشرقية. يذكر هتلر أن الفقر صنو الجهل وأن ذلك صنو المرض وأن ذلك مثلث الفقر. تنبأ هتلر بالهيمنة الأمريكية المستقبلية وعبّر عنها بالدولة العملاقة وأن وجودها سيكون عامل قوة جديد سيهدد كل علاقات الدول والسلطات وأن موقع أمريكا التسلطي قد أحدد من نوعية الشعب وثانيا بسبب مجالها الحيوي. كما أشار إلى حقارة اليهود وأنهم طفيلات على المجتمعات وأنهم جنس مستقل وليس ديانة وما ذلك إلا ادعاء منهم وأنهم ما زالوا يتظبعوا بطباع الشعب الخاص وأنهم سبب انتشار الفساد الأخلاقي . كما دعا للزواج المبكر وأن انتشار الدعارة والزنا وجعله سلعة تجارية سبب لانهيار الأمم
كتاب "كفاحي" لأدولف هتلر هو واحد من الكتب اللي بتثير جدل كبير، سواء بسبب محتواه السياسي أو الطريقة اللي بيتكلم بيها عن أفكاره. الكتاب مش مجرد سيرة ذاتية، لكنه كمان محاولة من هتلر ��توضيح نظرته للعالم وأفكاره عن السياسة، العرق، والمجتمع. الأسلوب في بعض الأجزاء طويل وممل، خصوصًا لما بيتكلم عن تفاصيل نظرياته، لكنه في نفس الوقت بيديك نظرة عن طريقة تفكيره وإزاي كان شايف نفسه والعالم حواليه.
بغض النظر عن الاختلاف أو الاتفاق مع أفكاره، الكتاب يعتبر وثيقة تاريخية بتكشف العقلية اللي شكلت واحدة من أخطر الفترات في التاريخ الحديث. لو حد مهتم بفهم تاريخ النازية من منظور هتلر نفسه، ممكن يقرأه، بس لازم يكون عنده خلفية تاريخية كويسة علشان يقدر يميّز بين الحقائق والدعاية اللي موجودة في الكتاب.
تقييمي: ⭐⭐⭐/4 – كتاب مهم تاريخيًا، لكنه مش لكل الناس، ومحتاج قراءة ناقدة.
هتلر شخصية سياسية مؤدلجة، اتسمت خطواته بعدم العقلانية، وكانت نهايته بالانتحار تعكس هشاشته النفسية. لم يكن يتميز بشيء سوى خطاباته، ورغم افتقاره إلى الفصاحة، امتلك تأثيرًا هائلًا على الآخرين، مما ساعده في بسط سيطرته. وهذا دليل آخر أن البشرية هي من تصنع الدكتاتور. أما هذهِ النسخة المترجمة من كتابه، فلم يعتمد فيها المترجم على الترجمة الحرفية، بل اكتفى بذكر بعض الأجزاء وأعاد سردها بأسلوبه الخاص، ربما لصعوبة أسلوب هتلر وركاكة وصفه وتعقيده الكتابي. أنصح بقراءته للمهتمين بالتاريخ ومعرفة أبعاد الحرب العالمية الثانية.
كتب هتلر عن اليهود قائل: “اليهود هم السبب في تدهور الثقافات والشعوب.” وأضاف أيضًا بشأن العرب: “الشعوب غير الآرية، مثل العرب، لا تملك القدرة على قيادة الأمم.” هذه العبارات تعكس رؤيته العنصرية تجاه اليهود والعرب على حد سواء. لذلك لا يجب على بعض العرب تمجيده بسبب عنصريته لليهود فهو ينظر لباقي الاعراق بسخط شديد ويمجد العرق الالماني (الاري) بوصفه بانه نقي على الرغم من أنني قد أوافق على بعض الأفكار التي تتعلق بالقومية ، فإنني لا أستطيع أبداً أن أتفق مع مواقفه العنصرية الشاملة
صادفت هذا الكتاب في إحدى مكتبات الكتب المستعملة، واشتريته بعد تردد، فمالي ولهتر، ولماذا أهدر وقتي في القراءة لرجل مهووس؟ حين شرعتُ في قراءته، أذهلني هذا الرجل.. دَعْ عنك جنونه بالعرق الآري وتقديسه للدم الألماني وعنصريته المفرطة... وْخُذْ بعين الاعتبار ثقافته وعناده وإصراره على الكفاح والذود عن أفكاره ومبادئة... هذا الكتاب صاخب جدًا، ومثير لكل التناقضات...
ما من فعل مغاير للأخلاق وما من جريمة بحق المجتمع إلا ولليهود فيها يد، واستطعت أن أقيس مدى تأثير الشعب المختار" في تسميم أفكار الشعب و تخديره وشل حيويته بتتبعي نشاطه في الصحف وفي ميادين الفنون والآداب والتمثيل. فقد امتد الأخطبوط اليهودي إلى هذه الميادين جميعا، وفرض سيطرته عليها ورسمها بطابعه .. هذا التغلغل في كل ميدان من ميادين النشاط التوجيهي يشكل طاعونا خلقيًا أدهى من الطاعون الأسود وأشد فتكا.
الكتاب ممل بصراحةولذلك لم يقرأه أحد من القادة في دول الحلفاء هههههههه وللطرافة كان يقول بانه حضر أحد الاجتماعات لحزب وكان مملا ولكن اجتماعات حزبه لم تكن كذلك!! هذا الكتاب هو الملل بعينه كان يستطيع اختصاره للنصف بسهولة للامانة أفضل جزء فيه عندما بدء يتحدث عن فرنسا هنا الملل أصبح اقل بكثير
يحكي قصة هتلر و حياته السياسية و كيف بدأ من طفل حلمه ان يكون رسام إلى حاكم اخضع اوروبا عن طريق النازية و تسبب في الحرب العالمية الثانية و يحكي الكتاب قصة هتلر مع اليهود و كيف كانو منبع للفساد و حتى قتل عدد كبير منهم في الهولوكوست
طرحت على نفسي سؤالاً قبل البدء في قراءة هذا الكتاب, هل هناك فائدة ترجو من قراءة مذكرات الطاغية هتلر؟ أردت أن أرى جوابي داخل الكتاب. كفاحي هي رحلة و مغامرة لشاب صغير, ولد بطموح و تطلعات عالية, ومنذ خروجه إلى معترك الحياة, أحب أن يكون مطلعاً مثقفاً و مدرك لما يجري و يدور حوله, في وقت كانت الصراعات السياسية و الأنظمة الحاكمة تقود بلادها, كان ينظر بنظرة المنتقد الهادي الراشد, اتسمت شخصيته بالقومية و الوطنية تجاه بلده ألمانيا, آمن بفكرة الانتصار للعرق الآري و محاربة اليهود و المتخاذلين في سبيل ألمانيا, فهي توثيق لرحلة هتلر قبل صعوده عرش ألمانيا, و نظرة ثاقبة على حياة شخص دفع ثمن حياته في خدمة هذه البلاد. شخصياً لا أستطيع أن أنكر إنني استمتعت بالكتاب, و فاق توقعاتي, فنستطيع أن نقول انها سيرة ذاتية مصغرة لحياة هتلر, نتنقل معه منذ الصغر و حياته المدرسية, ثم إلى فيينا وبداية تعلقه في السياسة, ونعيش مقتطفات أبان جهوده في الحرب العالمية و بدايات إنضمامه إلى الحزب العمال القومي, ما بين هذه الاحداث يعرض فيها هتلر وجهة نظره كإنتقاد اليهود, دور الحكومات خلال الحروب, نظرته للاحزاب المسيطرة في تلك الفترة, أهمها دور هتلر في هذا كله, فهو كان يرى نفسه البطل و المنقذ للشعب, الذي سيخرجهم من محنة سيطرة اليهود و الماركسيين, كذب الأحزاب, و المعيشة السيئة للبلاد, لينهي كلامه بحقيقة أن من يشقى ويتعب, يولد من هذا الألم ألمانيا العظمى. مجيباً على سؤالي, فائدتي إني نظرت إلى هتلر من قبل هتلر نفسه, عرفت سبب حظر اسمه, وجميع ما يتعلق به, درست شخصيته دون الإستعانة بكتب التاريخ التي كتبت بما فيه الكفاية بحقه, سواء كان إنتقاداً أم تبريراً, هنا أخبرني هتلر بأنه ليس كما تعودنا السماع عنه, فهذه قصة الجزء الأول من حياته المخفية, اما الجزء الثاني فهو معروف لدينا. زبدة الكلام: قرأت الكتاب للإجابة على تساؤل لدي ونجح في ذلك, إذا أردت ان تقرأه, إسأل نفسك ما الغاية لتقرأ حياة الطاغية, ثم فكر بإقنائه. نقطة إضافية: الترجمة هنا ليست بالممتازة، لقد عانيت في كثير من الفصول، أنصحك بإقتناء ترجمة أفضل من هذه.
جزى الله من ترجم الكتاب خيرا، بلادنا لهي أشبه ما يكون بألمانيا ما قبل هتل.ر، وأفكاره كانت رائعة لو وظفها في طريق الحق والإصلاح، فحبذا الاستفادة من عقل هذا الرجل والتعلم من أخطائه التي اودت به