Jump to ratings and reviews
Rate this book

الموروث الشعبي

Rate this book
التراث الشعبى فى المسرح العربى المعاصر والمصادر الأساسية لهذا التراث، والملامح الدرامية له المتمثلة فى السير الشعبية وألف ليلة وليلة وأيضاً الملامح المسرحية لهذا التراث

234 pages, Paperback

First published January 1, 1992

2 people are currently reading
51 people want to read

About the author

فاروق خورشيد

45 books135 followers
ولد الأديب فاروق خورشيد (فاروق محمد سعيد خورشيد ) فى القاهرة يوم 28 من مارس سنة 1928 ، تخرج فى كلية الآداب بجامعة القاهرة عام 1951 ،عمل بالتدريس لفترة قصيرة ،ثم انتقل للعمل بالإذاعة فى البرنامج الثقافي وقد ترقى ففي هذا العمل إلى أن وصل إلى رئيس إذاعة الشعب ثم أقيل منها مع بداية السبعينات من القرن الماضي. احترف خورشيد الكتابة الأدبية وكان له مكتب فى وسط القاهرة انقطع فيه للكتابة والإبداع، فقدم للمكتبة العربية العديد من الدراسات فى الأدب الشعبي والقصة والرواية والمسرحية. أما آخر أعماله فهو رئيس اتحاد كتاب مصر .
ولفاروق خورشيد أربعة وخمسون كتابًا منشورًا موزعة ما بين الدراسات الأدبية والنقدية والأدب الشعبي والقصة القصيرة والرواية والمسرح وأدب الكلمة وأدب الرحلات وأدب الطفل، يمثل الإبداع الأدبي الجانب الأكبر منها فله فى الرواية والقصة القصيرة ستة عشر كتابًا وله فى المسرح أربعة كتب وله فى أدب الكلمة كتابان وله فى أدب الطفل عشرون كتابًا.
هذا حصر موجز و إن شئنا الدقة، غير مكتمل، إذ اقتصرنا فيه على بعض ما كتبه فاروق خورشيد من مؤلفات ظهرت فى نشرات مطبوعة، لذلك فنحن لم نتعرض لما كتب عنه من مقالات أو دراسات

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
2 (20%)
4 stars
1 (10%)
3 stars
4 (40%)
2 stars
0 (0%)
1 star
3 (30%)
Displaying 1 of 1 review
Profile Image for Ramy.
1,412 reviews837 followers
October 15, 2017
قرات الكتاب عبر نسخة ورقية مستعارة من مكتبة المعادى العامة و نسخة pdf
على اللاب توب
انهيته للتو

بصراحة يستحق 2.5/5
و لعدم وجود انصاف نجوم و لانى احببت كتابات فاروق خورشيد الاخرى
صعب عليا ان اعطيه 2/5
فكان الاحسن
3/5

قرات الكتاب ظنا منى انى سأجده ك اعمال فاروق خورشيد
سيرة على الزيبق
سيرة الملك سيف ابن زى يزن
و لكنه كان كتاب اكاديمى او لنقل دراسة نقدية او ادبية عن جذور المسرح فى المنطقة الاسلامية او العربية
ملىء ب الاسترشاد ب اقوال و كتب اكادميين اخرين و قلة قليلة من الامثلة و القصص و الاساطير
فلم استمتع كما اعتقدت

عن المسرح
و هل هو انتقل بكامل هيئته و تقاليده من التراث اليونانى / الرومانى

ام
كان هناك جذور و لو بسيطة ادبيا و فنيا و ثقافيا لفنون تشبهه فى المنطقة
ليتحدث المؤلف ساردا
منذ بدء التاريخ العربى او الاسلامى

فيستحضر ابيات على لسان سيدنا ادم ..هل قال ادم الشعر ؟ فنعتبره شاعر ؟
مرورا ب النثر ك المقامات فى العصر الاموى و العباسى
الخطب ...والخطابة فى العصر الجاهلى
سرد القصص التاريخية من اساطير و حكايات
و كيف ان الاسلام حينما جاء
اضطر لبتر كل ما هو جاهلى من اقوال "منطوقة او مكتوبة" او افعال " طقوس جاهلية او دينية كفرية "او تراث "من رسم او نحت"

حتى الاساطير قام لها بعملية فلترة ...فان كانت تتوافق و روح الاسلام بقت
من الكتّاب و الادباء من استمسك بتراثه الاقليمى مثلا فارسى او رومى او او
فاتهم فى صدر الاسلام ب الردة و اخفاء الكفر
و فى العصور الاموية و العباسية اتهم ب الالاحد و الزندقة و الشك فى اسلامه
"ابن المقفع" على سبيل المثال

المسرح الارسطى ...نشأة المسرح ب الاساس فى العصر الحضارة اليونانية كانت لاسباب دينية ...تمثيل اسطورة دينية فى فناء المعبد بواسطة الجوقة الدينية من منشدى المعبد حتى اكسسوارات الديكور و الملابس و التنكر كلها ممتلكات للمعبد.. ...و علاقة الالهةب البشر و انصاف الالهة ...لاحقا اصبحت تقاليد مفرغة من المعنى الدينى ...لاحقا اصبحت فن يمكنهم من سرد قصة عن تفاعلات بشر مع بشر و احيانا الهة فى الوسط ...

لذلك لم يفهم العرب فى بداية موجة الترجمة اغلب المسرحيات المترجمة من اللاتينية لانها لم تكن و تتوافق و معتقداهم

القران ك كلمة مقدسة من عند الله و التفريق بينه و بين :"السحر- الشعر- الكهانة - الحلم -الجنون". فى ايات القران نفسه"

تفسير الاحلام و الفاظها و رموزها الظاهرة فيها من نفس الفاظ القران حسب سياقاها فى الاية كما فى كتاب تفسير الاحلام لابن سيرين ..و هنا يظهر الموروث الشعبى ان اجدر الناس بتفسير الاحلام هما المشايخ و المتدينين كذلك ان اقرب الاحلام للتفسير كنبؤات و التحقق هى احلام العارفين بالله و اولياء الله الصالحين ....الحلم هو تقدمة للاحداث فى الرواية فى الموروث الشعبى

خطوات صناعة البطل ..تشريح الاسطورة ... هناك كتاب ل جوزيف كيمبل جيد جدا عن نفس الموضوع بالتفصيل

مراحل كتابة السيرة الشعبية ...ضرورة اقحام اهداف انسانية و قومية و اسلامية ....لجعل البطل يخرج من عباءة تحقيق اهدافه الشخصية الى مرحلة انه رمز للقومية و الاسلام و العروبة ....هو كيان اكبر من مجرد شخص

ذاكرا فنون عربية صرفة
الشعر
الخطب-الوعظ
تفسير الاحلام
حكى قصص الاولين "الاساطير"

المقامات
السير الشعبية "عنترة- ابو زيد - سيف ابن زى يزن"
القصاص-الحكّاء
عازف الربابة
الادباتى
القراقوز
خيال الظل
صندوق الدنيا
ظهور المسرح العربى الكوميدى
مسرح الفرد

و اخيرا المسرح الكوميدى كما نعرفه مقتبس اغلب المسرحيات الفرنسية "وحتى الان"

الكتاب التالى : بعيد الغروب
Displaying 1 of 1 review

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.