أستاذ ورئيس قسم الكوميديا النفسية والعلاقات المعقدة بين الرجل والمرأة، وكما دأب لسنين طوال على سلسلة الحب وهو في كاركتير أخبار اليوم مع رفيق دربه إلا قليلا مصطفى حسين، يستمر أحمد رجب في إضحاكنا بهزلية العلاقة بين الرجل والمرأة حتى صرنا لا نعرف في أي صف يقف. يبدأ بالحديث عن مرض العصر المسمى بالخرس المنزلي الذى يصيب الزوج فور دخوله إلى المنزل، ولا تذهب أعراضه إلا بخروجه مرة أخرى أو خروج الزوجة أيهما أقرب.
كاتب مصري ساخر كان يكتب في صحيفة أخبار اليوم. ولد في 20 نوفمبر 1928م، حصل على ليسانس الحقوق بجامعة الإسكندرية، وأثناء دراسته في الكلية أصدر مع آخرين مجلة «أخبار الجامعة»، كانت طريقه للتعرف على مصطفى وعلي أمين، عمل في مكتب «أخبار اليوم» في الإسكندرية، ثم انتقل إلى القاهرة، تولى سكرتارية التحرير واكتشف علي ومصطفى أمين مواهبه، ويروى كثيراً من الحكايات عن أخطاء كانت تقع أو مواقف يعلن فيها سياسيون غضبهم من الأخبار فيعلن على أمين فصل سكرتير التحرير أحمد رجب شكلاً، لكنه بقى وظلت أخبار اليوم له مثل الماء للسمك لم يغادرها لينتشر، أو يعيد إنتاج نفسه.
كان له مقالة ثابتة يوميا في صورة رسالة ساخرة مختصرة في جريدة الأخبار بعنوان "نصف كلمة"، وله آراء سياسية وشارك مع رسام الكاريكاتير مصطفى حسين في كاريكاتير الأخبار وأخبار اليوم يوميا من أفكاره، وألف شخصيات كاريكاتيرية منها فلاح كفر الهنادوه ومطرب الأخبار وعبده مشتاق وكمبوره وغيرها الكثير، وكان له مقالة أسبوعية على صفحات جريدة الشروق.
ومن مؤلفاته صور مقلوبة، ضربة في قلبك، الحب وسنينه، نهارك سعيد، كلام فارغ، فوزيه البرجوازية.
استاذ و رئيس قسم الكوميديا النفسية و العلاقات المعقدة بين الرجل و المرأة و كما دأب لسنين طوال على سلسلة الحب هو فى كاريكتير اخبار اليوم مع رفيق دربه الا قليلا مصطفى حسين يستمر أحمد رجب فى اضحاكنا بهزلية العلاقة بين لرجل و المرأة حتى صرنا لا نعرف فى أى صف يقف
يبدأ بالحديث عن مرض العصر المسمى بالخرس المنزلى الذى يصيب الزواج فور دخوله الى المنزل و لا تذهب أعراضه الا بخروجه مرة أخرى أو خروج الزوجة أيهما أقرب ثم فصل أخر بعنوان هي و هبله و كيفية الترويض الناعم لهبل الرجل بمنتهى الإحترافية وو بأقل خسائر ممكنة ثم هي و غروره - هي و عماه - هي و ملله ثم تتصاعد الأمور لـ هي و بدنجانه و هي مرحلة متقدمة من الهبل المرتبط بالصيف و الذى لا علاج له تقريبا الا بفضيحة أو جريمة أيهما أسهل و أسرع ثم هي و صورته و وقاحته و دموعه و عياله و اه من عياله ثم طفولته و قلبه و و مخه الذى في رأسه و ليس الذى يطلبه بانيه سبايسى مع الكبدة الاسكندرانى و مية الطرشى ثم هي و نزواته و محفوظاته و لؤمه و مشغولياته و رومانسيته أه و الله أنا مش غلطان في الكتابه و لا حاجه هي رومانسيته فعلا و قمره و فلكه
.باختصار كيف تروضين الرجل اختى العزيزة و كيف ترى هبلك ثرى دى اخى الكريم
نجمتان وربما أقل وهو تقييم غير موضوعي متحيز لولا أنني حاولت مسك العصا من الوسط إستمعت له بصوت إسلام عادل أوديوبوك الكتاب كعادته ناقد ساخر ومضحك وله فلتات كما أن له رؤية خاصة من زوايا معينة تكشف لك وجها اخر من الحياة ينقد بسهولة وسلاسة مرة نقدا مبطنا ومرة نقدا مباشرا لكن أين إعتراضي وعلى ماذا؟! في مصافحتي الاولى معه لم يكن يهتم للمقدس بل لا يتورع عن قلبه مسخرة ومررت الأمر على أساس ربما نسي أو تناسى كهفوة لمرة واحدة لكن هاته المرة تكرر الأمر ونفسه مع سيدنا آدم عليه السلام أتراه نسي أنه نبي؟! أتراه نسي أنه أول الأنبياء وأنه حمل رسالة تخر منها الجبال؟!! أتراه تناسى أن الملائكة سجدت له وأن الله كرمه وأعزه وشرفه؟!! ولم كل هذا الهزء. بالسيدة حواء؟!!! أليست زوجة نبي ؟! لم نغضب للسيدة فاطمة ولسيدة عائشة رضي الله عنهما ولا نغضب للسيدة حواء؟!!! كانت مجموعته لتكون رائعة لو تجنب هذا الجانب وما النجمتان إلا لذكاء كتابته غير ذلك لم أحب تطاوله ولو من باب نقد كاتبة غربية هي الأولى تطاولت عليهما . تعلمت قبل أن أنطق أدير لساني في فمي سبع مرات كي أفكر في كلامي وهذا ما يجب أن يفعله أي كاتب مهما رأى أن كتابته مبدعة
كتاب لطيف يشرح أحمد رجب بطريقة ساخرة فانتازية كيف تتعامل المرأة مع الرجل في جوانب متعددة من شخصيته استطاع بسهولة رسم حالة من السعادة طوال قرائتي و أيضا تقديم المعلومات والأخبار بين السطور
لن تتوقف عن الضحك والتفكير في كل صفحة من صفحات الكتاب وخاصة الفصل الأول .. أكثر من رائع .. ولكنه ليس كتابا هزليا .. يضحكك فقط ..لا .. ولكنه يجعلك تفكر أيضاً وكلها نماذج بالفعل موجودة في العالم من حولنا .. فحقا بين الرجل والمرأة كوميديا من نوع خاص لن تنتهي ابدا (:
كتاب ساخر يتناول الحكايا الساخرة اليومية بين الرجل والمرأة ، المختلف فى هذه الحكايا هي إنها فى صالح المرأة متغزلة فى ذكائها الداهم الذى إنتصر على عضلات الرجل فى كل مكان وكل زمان رغم إن هذه الحكايا مكتوبة بقلم رجل .. وليس أي رجل هو الساخر الشهير أحمد رجب ، فيصيبك الحيرة فى بعض الأجزاء ، هل هو فعلا يسخر من الرجل وينتصر للمرأة أو يسخر من المرأة وينتصر للرجل ، أو يسخر من الإثنين والمجتمع معهم؟
هو أول كتاب أقرأه لأحمد رجب بعد قراءة متعددة لساخرين قديماَ وحديثاَ ، إلا إن ما يميز كتابات أحمد رجب الساخرة فى رأيي هو إسلوب السهل الممتنع ، فإسلوبه لا يميل إلى ( الإفيه ) القوي الذي لا تملك أمامه سوى الضحك بقوة من الأعماق ، بل يضمن لك أن تظل مبتسماَ فرحاَ طوال صفحات الكتاب ، يخلق لك حالة من السعادة والتسلية التي لا تنتهي إلا بإنتهاء أخر صفحة فى الكتاب .. يذكرني هذا الإسلوب كثيراَ بالأفلام الكوميدية الأبيض والإسود حيث كوميدياَ الموقف
أعجبني أسماء الفصول والتي تحاول أن تركز على كيفية تعامل ذكاء المرأة مع كل عيب من عيوب الرجل فكتبت كالتالي
هي .. وخرسه هي .. وغروره هي .. وعماه هي .. وملله هي .. وبدنجانه هي .. وعبد الله 19 هي .. وصورته هي .. ووقاحته هي .. ومشاكله هي .. ودموعه هي .. وعياله هي .. وطفولته هي .. وقلبه هي .. ومخه هي .. ونزواته هي .. ومحفوظاته هي .. ولؤمه هي .. ومشغولياته هي .. وقمره
كما أعجبت بلغة أحمد رجب المختلفة وكيفية إستخدامه للغة العامية إلى جانب الفصحى بشكل لا يزعج القارئ ولا يثير حفيظته على الإطلاق ، إنه لون من الكتابة الساخرة الراقي الرائق الهادئ الواقعي الممتع
كتاب بيجمع بين بساطة الشكل وعمق المضمون، بيمثل نموذج للأدب الساخر العربي اللي بيحاول يقول أكبر الحقائق بأصغر الكلمات. قوته في المفارقة واللغة اليومية الخفيفة، وضعفه في التكرار وقلة التنويع الكتاب هنا قائم على فكرة القصص المنتهية بـ"اللقطة" أو "الومضة". النقد هنا إنه بيقدّم أدب يقترب من الـ (satirical sketches) ولكن بعد شوية حسيت إن انا بقرأ مقالات في "نغمة واحدة" بتتكرر بنلف في نفس اللوب تقريبا أحمد رجب من احسن الناس اللي بتقدم "الحدوتة الساخرة"، اللي ظاهرها بسيط جدًا لكن باطنها بيحمل معنى اجتماعي وسياسي واضح. هو بيستخدم الاقتصاد في اللغة والاختصار المفرط لدرجة إن القصة أحيانًا تبقى سطرين تلاتة، وده في حد ذاته تحدي فني: إزاي توصل فكرة أو نقد كامل في مساحة ضيقة كده من الكلام.
الكتاب دا كان رفيق لي أثناء وجودي خارج المنزل ،، والحقيقة هوا كان مناسب لأنه مكانش محتاج تركيز عالي ،، مقدرش أقول إنه عجبني أوي ،، هوا في بدايته كان فيه حاجات ضحكتني ولكن غالبًا أدب أحمد رجب الساخر مش المفضل بالنسبة لي.
دا مش نوع من الأدب ؛ دا قلة أدب ازاي التجرء والسفاهة دي على نبي الله آدم وزوجته حواء ! ومفيش دراسه للدين بربع جنية يعني ايه ماشيين فى الجنة وزهقوا فقررت حواء انها تخلي ادم يقطف التفاحة كنوع من التغيير .. أما الكتاب فهو مصنف كأنه كوميدي وأن الكاتب ساخر بإمتياز الحقيقة ان الكتاب مفيش فيه اي حاجه مضحكة بالعكس يستفزك ومش لغة عامية المكتوب بيها مع "قرفي" لاي كتاب مدوّن بيها لا دي لغة بدنجانية نسبة لكثرة ذكرها فى الكتاب ، وبالنسبة لان الكاتب ساخر وكوميديان فللإسف انعقدت مقارنة فى ذهني بينه وبين احمد خالد توفيق وشتان بينهما الاول انا اسفه هلاس ودا لفظ اكتسبته من الكتاب بردو والتاني ينتقد باسلوب محترم مرح لا يقل من نفسه أو من القاريء ، أما الكتاب فأنا مش عارفه بجد الريفيوهات العاليه دي كلها على ايه وايه كمية السخافة اللي ضيعت فيها وقتي دي .. على العموم الواحد مش بيتعلم ببلاش لازم يصطدم بالوحش علشان يعرف قيمة الحلو
العلاقة بين الزوجين ذات طبيعة خاصة، من حيث القدسية والسرية وارتباط الجنسين..، أحمد رجب استطاع ان يوصل لنا معاناة الزواج التى تؤرق كل بيت بطريقة ساخرة وصلت في بعد الأحيان للضحك وأحياناً إلى التبسم وأخرى جعلتني أشعر بالملل للتكرار..
أكثر ما أثار حفيظتي هو التحدث عن آدم وحواء بطريقة ساخرة وان كانت غير مقصودة، فسيدنا آدم هو أبو البشر كما هو أيضاً أول نبي أرسله الله ويجب أن يجف لساننا بالحديث عنه بطريقة ساخرة والتحفظ الشديد عند ذكره..
قد يتعجب بعض متابعيني المخلصين من اختياري لهذا الكتاب و يتسألون عن السبب مع علمهم بعدم تفضيلي لأحمد رجب و الحقيقة أن الصدفة وحدها قادتني لقراءة هذا الكتاب حيث وجدته في أحد أركان المكتبة و بدا اختيارا مناسبا للقراءة الخفيفة و لا أستطيع القول إن هذا الكتاب غ��ر رأيي في أحمد رجب تماما و لكنه جعلني أكثر تقبلا لأسلوبه و أصبحت منفتحا لتجربة أعمال أخرى له.
انا ف رايي هو كتاب مسلي والكن سخريته من المراه عاليه جدا ونظرته ليها انها بل مشاعر بل ذكائها دوما من يحركها وليس عاطفتها داه تجاوز ف حقها ورايي انهاوجهه نظر فرديه واحاديه التفكير
انتهيت منة بعد ساعات من بدأ العام الجديد عادة لا أحب كتابات أحمد رجب أعتقد أن الأدب الساخر لابد ان يقرأ في الفترة التي كتب فيها لأن ألزمن بلا يشك يغير الكثير من العادات والمظاهر الاجتماعية فبالتالي يتغير مزاج القارئ وتقبلة للسخرية لبعض العادات والمظاهر التي قد تكون اختفت تماما أو تغيرت نظرة المجتمع لها أكثر ما أثار ضيقي من هذا الكتاب هو الجزء الخاص بسيدنا آدم فقد تعامل معة الكاتب كشخصية عادية وأخذ يسخر منة وبصفة ببعض الصفات الغير مقبولة ونسي انة نبي من أنبياء الله
توجد بعض الفقرات الجيدة في الكتاب لكنة في رأيي كتاب منتهي الصلاحية
حسناً .. أنا أحب الكتابة الساخرة .. وأجد في العلاقة بين الرجل والمرأة مادة دسمة للسخرية .. ولكن أن أجد كتاب كامل عن السخرية عن العلاقة بين الرجل والمرأة ! .. لم أستطع أن أكماله حتى نهايته، لإن هذا الموضوع من الموضوعات التي إن زاد الحديث فيها أصبح الأمر مبتذلاً وغير محتمل، فأنا أحب بعض المقالات أو الفقرات الساخرة عن الموضوع، وربما إيصال الفكرة الساخرة من بين السطور خلال قصة .. لكني لم أحتمل هذا خاصة وإن الأسلوب الساخر هنا لم يشجعني في أول قراءاتي لأحمد رجب...
لكني سأعاود القراءة له بكتاب آخر لعل العيب بموضوع هذا الكتاب :D
كتاب ساخر و خفيف ظل باللهجه المصرية الجميلة حبيت طريقه طرح المواضيع بحيث لا تعتمد على السخرية فقط بل تجعلني اتسأل عن الاسباب و افكر فيها بشكل جدي .. خصوصا انها من واقعنا
و ربما الفصل قبل الاخير كان ممل بعض الشيء بالنسبه لي لكن باقي الفصول كانت شيقه و ممتعه جدا
كتاب لطيف ساخر عن العلاقة بين الرجل والمرأة، كوميديا العلاقة المعقدة وفرق التفكير بين الجنسين، مواقف يومية وحياتية بين كل أنثى وذكر، أحيانا يمجد من ذكاء الأنثى وبراعتها في التعامل مع الرجل وأحيانا يقول للرجل كبر مخك وكل عيش زي غيرك. أسلوب سلس مسلي بلغة ما بين الفصحى والعامية.
الجميل بقى إني أثناء بحثي اكتشفت مسلسل إذاعي يقدم مواقف الكتاب اسمه توتة توتة أجزاء بطولة سهير البابلي وعبد الرحمن أبو زهرة وأجزاء بطولة سهير الباروني وبدر الدين جمجوم والاتنين تعليق القدير عبد المنعم مدبولي حاجة كده في منتهى اللذاذة.
العيب الوحيد كانت تعرضه لسيرة سيدنا آدم والسيدة حواء، أعتقد من غير هذا الجزء كان يبقى أفضل بكتير.
كتاب ساخر من الدرجة الأول بس لصالح المر آه مع أن اللي كاتبه راجل لكن مش اي راجل ده أحمد رجب الساخر الكبير الكتاب يضحك و لطيف ولذيذ آه لكن بين سطوره حاجات مكنتش شايفها أو شايفها ومفهمتش بتوصلك و بتوصلك وجهة نظر الناس فيك لما تعملها ممتع عقبري بجد حبيته :)
هى و القمر أحسن مقال و اللى هوا آخر مقال نص الكتاب الأولانى ملل و أسلوبه كان مستفزنى مش عارفه ليه مع انه كان بيمدح ف الستات ! ابتدى يحلو شوية بعد أربعين صفحة لكن مستواه بالنسبالى أقل بكتيييييييير من كلام فارغ
اول كتاب ساخر اقراه ف حياتي ، قريته من كذا سنة وافتكرته دلوقت ،، اكتر كتاب ضحكني... وعندي منه نسخة ورقها لونه اصفر مهترئ كدة ،، بس يا رب متكونش ضاعت :D
4\5⭐️ نوعة :- ادب ساخر ، صدر في 1971 من خلال قرائتي لهذا العمل بدا لي من بعض عباراته ان لهذا الشخص خلفية قانونية ، لاكتشف انه فعلا درس القانون زيي ⚖️✨️ الله يرحمه ويجعل مثواه الجنه.🌱❤️ قيمت الكتاب بأربعة من خمسة طبقا لنوعه ، انه مجموعة مقالات تحت الادب الساخر فحسب ، وهذا العمل رائع تحت هذا التصنيف لذا استحق تقيم ممتاز وانقصت نجمة لبعض التحفظات التي سأذكرها بالأسفل ، استغرب احيانا ان بعض الاصدقاء على جودريدز يقيمون الادب الساخر بنجمه او اثنين و يكتبون مراجعه "انه جيد للضحك و تضيعة الوقت ولا تتوقعون اكثر من ذلك"!!! حسنا ماذا تتوقعون؟ كتاب فيزياء كونية يتحدث عن المادة السوداء؟؟ من اهم الاشياء بالنسبة لي التركيز على ان يتم تقييم الكتاب في الاختصاص الذي يقدمة ،حتى تكون المراجعه واضحه و عادلة للكتاب..يعني نقيم كتاب زي هذا طبقا لمستوى الكتب الاخرى الي من نفس التصنيف ، وهكذا... كتاب ممتع ، عندي بعض التحفظ لكونه اكثر من الكلام عن حياة سيدنا ادم و حواء ، ما اعرف النقطه الي اقدر احط ايدي عليها ، بس الموضوع يخص انهم شخصيات دينية مشرفة لا يجوز التحدث عنها بأي شكل الا بصورة الاحترام و الجدية و التبجيل، رغم انه ما اهانهم بس زي ما قلت الشخصيات هذي احس ما ينفع الا نتكلم عنهم بشكل جدي ، لخوف من التطاول او الوقوع في الخطأ بالتحدث عنهم لا سمح الله، تمنيت لو انه تجنب التحدث عنهم و اتمنى ما القى شخصيات دينه اخرى في كتبه لما اقرأها في المستقبل.. . نبذة عن الكاتب:-✨️ ولد أحمد رجب في 20 نوفمبر 1928 بمحافظة الإسكندرية في مصر، وحصل على شهادة الليسانس الحقوق من جامعة الإسكندرية، وأثناء دراسته في الكلية أصدر مع آخرين مجلة «أخبار الجامعة»، حيث تعرف هناك على مصطفى وعلي أمين.
عمل أحمد رجب مراسلاً صحفياً لمكتب «أخبار اليوم» في الإسكندرية بدءاً من عام 1952، ثم انتقل إلى القاهرة، تولّى سكرتارية التحرير، وكان أول مقال كتبه أحمد رجب عن قارئ القرآن الشيخ عبد الباسط عبد الصمد، ولاقى المقال قبولاً وانتشاراً واسعاً حتى نشرته مجلة نيوزويك الأمريكية، وتسبب في زيادة شهرة الشيخ عبد الباسط عبد الصمد ورفع أجره من 20 إلى 100 جنيه.
وفي القاهرة، اكتشف علي ومصطفى أمين مواهب أحمد رجب، ويروي ��ثيراً من الحكايات عن أخطاء كانت تقع أو مواقف يعلن فيها سياسيون غضبهم من الأخبار فيعلن على أمين فصل سكرتير التحرير أحمد رجب شكلاً، لكنه بقي وظلّت أخبار اليوم له مثل الماء للسمك لم يغادرها لينتشر، أو يُعيد إنتاج نفسه.
شغل الكاتب والصحفي أحمد رجب عدة مناصب في مجال الصحافة، فكان نائبًا لرئيس تحرير مجلة الجيل عام 1954، ثم مديرًا لتحرير مجلة هي، ثم بدأ مسيرته الطويلة التي استمرت على مدى 45 عاماً مع عموده اليومي الشهير على صفحات جريدة أخبار اليوم بعنوان «نص كلمة» والتي كان ميلادها عام 1969 حين كان علي أمين يعطيه مقالاً يوميا من 40 صفحة ويطلب منه تلخيصه في عشرة أسطر فقط دون أن يغفل معلومة أو يخل بضمون المقال. . اقتباسات شدتني من هذا العمل:-✨️ "هل يرضيكي ان يكون مبتكر الميني جوب و الميكرو رجلا قليل الأدب طلع في دماغة - فجأة- ان يعري أفخاذ النساء دون ان يتعرض للقبض علية من بوليس الأداب؟ اين ذكاءك يا عزيزتي؟" . "من بين التعابير المتداولة في قاموس الرجل الغرامي تعبير: -رقبتي عشانك يا عيوني! واضح انه تعبير غير واقعي كاذب جملة وتفصيلا، فا الرقبة عضو في الجسم لا يمكن فكها وإعطائها لاحد كا العينين تماما، ولو افترضنا ان شخصا قد نفذ هذا التعبير عملا ، فلا احد يعرف مايمكن ان تفعلة المرأة برقبة الرجل ، فهي لا تصلح لاي استعمال ، ثم ان ظهور رقبة بني ادم في يد اي شخص مصيبة كبيرة تذهب به الي محكمة الجنايات بتهمة القتل ،من هذا يتبين لنا ان المرأه التي يقال لها :رقبتي لك، لن تجني من هذه الرقبة -إذا اخذتها- إلا تحقيقات الشرطة و النيابة"😂 . كتاب ممتع بالفعل ،كاتب ذكي بيختصر الكلام و ينتقي عباراته بدقة ، نقطه سوداء واحدة في الكتاب انه تحدث عن سيدنا ادم و حواء في الكتاب ، سوف اقرأ المزيد من اعماله في المستقبل بإذن الله💛 2024\9\7 ♡
طبعة قديمة بإصدار أول يناير 71 أو 72 حسب ذاكرتي ، في خطوة طيبة هي "كتاب اليوم " تصدر كل شهر مؤسسة "أخبار اليوم " كتابا لقامة كبيرة..عن تجربتي قرأت "بلاد الله خلق الله " و "أطيب تحياتي من موسكو " لأنيس منصور مندرجين تحت تلك المبادرة . أما بالنسبة للكتاب ، فريشة مصطفي حسين الصارخة بتضاريس المرأة و غلاف صارخ يغطي عورة المرأة بورق توت أو ورق عنب أيهما أقرب ، و سخرية أحمد رجب التي أكل ما يربو عن 4 عقود رونقها و خفتها بالنسبة لي علي الأقل ،.. كل هذه الخطوط شكلت "توتة توتة "
لا أكذب أو أؤكد أن المرأة هي المسيطرة علي العلاقة بين أي "كابل " فلا أنا عالم نفس ، ولا حتي مررت بتجربة نظرا لدراستي في قسم ذكوري ، وبعلم الله متي يظهر العامل الأنثوي و لو حتي في صورة زمالة 😢 ، بيد أن بعض الخبراء النفسيين "بيتبنوا " النظرية القائلة بأن حواء هي المسيطرة ...لا ضغينة و لا ضرر في ذلك ،، فما الضرر ؟!! هي الكوميديا الباهتة ؛ فلم يرق لي إلا المحاورات القصيرة و قصة عبغني و صاحبه المنجم و حكمتين و رأي الكاتب في قيس و ليلي... أما الكوميديا بالسخرية السبعيناتي ، لم ترق لي...قد تكون هي قمة الروشنة والكوميديا في عصره...علي سبيل المثال " الأدوار الجادة لفؤاد المهندس تكلسني أكثر من الأدوار الكوميدية له " ،، عبارة "هههههه " وأسمال النكات البالية كانت ذروة الضحك و الروشنة حتي 2010 علي face book حتي وجه أساحبي وهذا اللاعب الأسيوي الضاحك علي إفيهات تزيد بشكل حتمي الثروة الداجنة بما تصدره من "بيض " كل هذا كان يضحكنا منذ أقل من عقد من الزمن...بالتالي القليل جدا هو هذا الماهر القادر علي كوميديا أو أي صنف أدبي لا يعريه الزمن من رونقه...فكما نشاهد بعض المشاهد من الأفلام القديمة والنهايات المبتذلة التي يرفضها المنطق والقوة التي يستحوذ عليها سوبر مان دونا عن عيره التي اغتصبها فريظ شوقي منه عنوة...كان ذلك يبهرنا. .و بالفعل كان مبهر آنذاك...في المجمل التجربة ليست بالقوية وليست بالصامدة أمام عوامل الزمن و تقلب الأمزجة
أول تجربة لي مع أحمد رجب كنت سمعت اسم أحمد رجب أول مرة عند قرائتي لكتاب جيهان الغرباوي الساخر شغل حريم وكيف أن الكاتبة كانت تضع أحمد رجب قامة عالية بالنسبة إليها وذكرته أكثر من مرة في صفحات الكتاب . توته توته كتاب يتحدث عن العلاقة بين الرجل والمرأة من منظور ساخر ففي حين نجد او نشعر أن أحمد رجب متحامل علي الرجل في هذا الكتاب فكل مقالاته معنونه بهي وصورته ، هي ومشغولياته ، هي ووقاحته . وذلك واضح أيضا من خلال إهداء الكتاب في البداية حيث يقول . إليها الي المخلوقة الاحلي والأجمل والالطف والاظرف والأرق والأكثر ذكاء ، لكن كل ذلك لم يمنع الكاتب من أن تتمكن منه روح الساخر فهو علي طول صفحات الكتاب أيضا يسخر من المرأة وأن كانت في بعض الأحيان مبطنة وغير ظاهرة . ومع صفحات الكتاب نجد أن المرأة هي سيدة التعامل وصاحبة الذكاء والحنكة حتي ضعفها ذكاء منها . الكتاب عموما بداية جيدة مع أحمد رجب وتشجيع الي قراءة كتابه التالي ضربة في قلبك وهو الرحلة القادمة بإذن الله
كتاب خفيف للقراءة خلال ساعات ملل دوام مسائي أو نوبة حراسة وما شابه لطالما أبهرني أحمد رجب بشيئين في كتاباته الساخرة أولهما قدرته على تحليل المواقف وتجريدها مما يجعل صنع الكوميديا منها امر منطقي وثانيهما هو حديثه عن العلاقات البشرية وكانه يعيش في مجتمع غير المجتمع المصري القح الذي يستمد منه النكتة.. يدهشني أيضًا كيف ان هذا النوع من كتابات رجب ووانيس منصور وغيرهم كان لها قدرها كمقروء في مرحلة ما.. تحياتي
لو عايز تضحك و تقضي الوقت مع كتاب خفيف ولذيذ اقرا توتة او اي كتاب لأحمد رجب كتاب جميل بيتكلم عن كيفية استخدام ذكاء المرأة في تعاملها مع الرجل نصيحة مني اقرا الكتاب ده بعد قراية كتاب تقيل و عميق او لو انت زهقان او متضايق
روعة .. اكثر كتاب ضحكني اسلوب الكاتب الساخر الفكاهي.. احمد رجب يتناول بكتابه .. علاقة الرجل والمرأة .. بتفاصيل وسرد قصصي وفلسفي وكوميدي .. حبيت الرواية .. مضحكة ودم الكاتب عسل 😂 هذا النوع مفيد اذا عندك بلوك . ولا فتور قراءة ..
هو لطيف بمقاييس عصره وشكل الكوميديا وقتها قبل البوليتكال كوريكتنيس لكن حاليا أنا شايفاه سخيف وعنده تصور عن العلاقة بين الرجل والست كليشيه يشبه لأفلام زمان ونموذج ست البيت الزنانة النكدية اللي دماغها فاضية وجوزها الشقيان العبيط اللي لا يفقه شيء في عالم النساء والموضة وغيره