Jump to ratings and reviews
Rate this book

مقتل الرجل الكبير

Rate this book
في قالب أدبي بوليسي يتناول إبراهيم عيسى مقتل رئيس الجمهورية بصورة غامضة وكيف تم نقل السلطة إلى شخص آخروالالتفاف حول إرادة الشعب وخداعه.
كتبت هذه الرواية عام 1999، ويقول إبراهيم عيسى أنها ارتبطت بظروف معينة منها وفاة والدته ومنع جريدة "الدستور" من الصدورعام 1998، وسفره إلى أمريكا عند أحد أصدقاءه. ليكتب هناك كل يوم من الساعة التاسعة صباحًا حتى الواحدة ظهرًا ومن الخامسة حتى التاسعة مساءً لمدة 35 يوم.
ولم تتحمس أي دار نشر آنذاك لنشر الرواية لأن اسمه كان ممنوعًا من الصحف ولم يكن مسموحًا له بالكتابة، إضافة إلى منعه من إصدار أي صحيفة في ذلك الوقت، فطبع الرواية على حسابه الشخصي وتعاقد مع مؤسسة صحفية كبرى لتوزيعها. وانتظر الأسبوع الأول ثم الثاني لتوزيع الرواية إلا أنها لم توزع. وعلم من مدير التوزيع بأن أمن الدولة زار المؤسسة الصحفية بسبب روايته وتمت مصادرتها. فطلب أن يحصل على نسخة من أمر المصادرة. فأعلموه بأنه لا يوجد ورقة رسمية بذلك: الرواية منعت وصودرت والسلام.
فطلب من المؤسسة الصحفية استرداد الثلاثة آلاف نسخة من الرواية ليقوم بتوزيعها بنفسه. فتم إعلامه بأنه ليس لديهم أية نسخة من الرواية! وبعد 48 ساعة طلب منه رئيس مجلس إدارة المؤسسة الصحفية أن يحضر ليستلم مبلغ من المال مقابل بيع جميع نسخ روايته! فكان هذا القرار مخرجًا للمؤسسة من مأزق المصادرة ومطالبة المؤلف بنسخه. وبذلك تكون رواية "مقتل الرجل الكبير" هي أكثر رواية كسب فيها إبراهيم عيسى في حياته، فقد بيعت جميع نسخها خلال 3 ساعات!

للحصول على نسخة اليكترونية بسعر مخفض من أي فيزا أو خط فودافون، ومن أي مكان في العالم عبر موقع كتبي:
https://kotobi.com/shop/%D9%85%D9%82%...

357 pages

First published January 1, 1999

79 people are currently reading
1385 people want to read

About the author

Ibrahim Essa

45 books4 followers
See also (Arabic: إبراهيم عيسى)

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
221 (13%)
4 stars
504 (30%)
3 stars
635 (37%)
2 stars
225 (13%)
1 star
93 (5%)
Displaying 1 - 30 of 226 reviews
Profile Image for Mohammed Arabey.
755 reviews6,648 followers
July 8, 2017
مسرحية سياسية هزلية ساخرة عبيطة كسياسة بلدنا، تتحول لقصة نظرية مؤامرة بوليسية كغرار روايات اجاثا كريستي لمعرفة من
قتل الرجل الكبير

واضعا الكتاب امامي علي طاولة المقهي، معجبا بالغلاف العبقري "لعمرو كفراوي" واستعد للشروع في قراءته
وجدت الويتر ينظر علي عنوان الكتاب من خلفي ويلتمع في عينيه بريق غريب..بريق امل؟؟!! تغزو وجهه ابتسامة غامضة،تتحول تدريجيا الي ابتسامة اندهاش وتفاؤل وقال بلهفة
-مقتل الرجل الكبير؟
فردت بتلقائية
-...لا لا ، مقتل الرجل الكبير السابق، الرجل الكبير الحالي مازال حيا ينهض هههههـ
وانقطعت ضحكتي بسرعة حيث وجدت العين التي كانت تلمع ببريق أمل منذ ثوان تحولت الي نظرة خيبة امل، بل ويكاد يخرج منها شررا..الابتسامة ولت وفرت اسرع بكثير من غزوتها وقال في تجهم مفاجئ
-المعتاد؟
أومأت بقلق أن نعم


دعك من هذه "الإلشة الماسخة" والتي قد تسببت اني يومها شربت أمسخ نيسكافية، وفي أسوأ اكواب الكافية لا اعرف هل هذا بسبب مقتل الرجل الكبير السابق؟ ام بسبب نهضة الرجل الكبير الحالي
فلم يهون علي يومها سوي كميه الضحك التي قرأتها في تلك الرواية المتعه والتشويق والهبل والعبط السياسي..والذي صاغه ابراهيم عيسي باسلوبه الساخر، لا اعرف كيف كنت لا اطيقه سابقا
كما قلت في بدايه ريفيو مولانا فاسلوبه بالرغم من الحشو اللغوي اللذيذ الساخر الا انه مسلي جدا بالفعل

حسنا..اذا تحملت تلك الثرثرة العبيطة ببداية الريفيو، أدعوك لقراءة الرواية ، وتلك المراجعة التي لن تحرق لك الاحداث

الاحداث
******
الربع الاول
الرواية تبدأ بالفعل بمقتل الرجل الكبير

"أن أن أن أااانننن"
كما يقول ابراهيم عيسي في برنامجه دائما
ليبدأ ربع الرواية الاول بفصول فلاش باك كقصص قصيرة وللذكريات الساخرة اقرب..ذكريات الوزراء ذوي الدور الرئيسي في الرواية والتي يتذكروها أثناء توجههم الي قصر الرياسة الجديد والذي-القصر نفسه أيضا- نال حظه من الذكريات بشكل ساخر، جاهلين الفاجعه الكبري

هذا الربع ربما هو ذلك الذي سيقطع انفاسك ضحكا "حاول ان تتخيل ابراهيم عيسي نفسه باسلوبه في الكلام وانت تقرأ وستشعر كم صدق من لقبه بالصحفي المشاغب
ولكني افضل تلقيبه الان بالروائي المشاغب
فقد قدم هنا مسرحية ساخرة سياسية حمقاء متخبطة مستوحاة من شخصيات وزراء عايشناهم بمصر لسنوات منذ اواخر الثمانينات وحتي مطلع الالفينات
-وزراء 20 عاما هو امر يحدث في مصر بالفعل قبل الثورة-

سأحاول -جاهدا- منع نفسي الا اذكر مواقف اماتتني من الضحك
ولكن ستتذكر أنني قلت لك انك ستضحك فعلا وانت تقرأ حول ذلك الصحفي الذي اراد ان ينافق الرئيس بمناسبه القصر الجديد ، هذا غير التعديل الوزاري الشامل مع رئيس الوزراء وحادث جنينه الحيوانات ومبايعه الشعب لشلوط الرئيس

و سهو السيد الرئيس وامساكه لبطه في تفقده لمشروع زراعي والذي ادي لنتائج كارثية
فوجئ الرئيس يوم القاء خطبه عيد العمال ، ان العمال الحاضرين للاحتفال قد جلبوا معهم مئات البط، كل واحد جالس ممسك ببطه علي حجره. فاستفز الرئيس من المشهد فتوقف قبل القاء خطبته وفي منصه الاحتفال صرخ فيهم
"تعرفوا انا لو بربي بط كان احسن من تربيه شعب زيكم"
وزاد احمرار وجهه وانفلات صوته وارتجاج يده واهتزاز ميكروفونه
"كله يخرج بره القاعة وسيبوا البط علي الكراسي، انا ح أخطب للبط يارعاع"
description

ستتذكر وانت تقرأ عن الرئيس وشخصيته خلال أحداث الرواية بالمثل الشعبي
"لمونة في بلد قرفانة"
واسمح لي ان ازيد من عندي أن تلك البلد القرفانة عندما زاد قرفها عصرت تلك اللمونة من اجل....اكمل مابين النقاط كما تود

ستشعر بالفعل في هذا الربع الخاص بالفلاش باك، الاسكتشات الساخرة من قبل مقتل الرجل الكبير، بكم كبير من المشاغبة والجراءة السياسية خاصا ان الرواية صدرت 1999 ، في عز حكم هؤلاء الوزراء اساسا

*****************
الربع الثاني
ويبدأ الربع الثاني..مسرحية هزلية سياسية بلهاء ، يرسمها ويحيك نسيجها السادة الوزراء
في اجتماع طارئ بقصر رئاسة الرئيس المقتول
كيف يخرجون من هذا المأزق...ماذا يعلنون وماذا يكتمون؟ ومن سيكون رئيس المرحلة القادمة

هل سيكون المومياء الملقبة بوزير الدفاع، أم رمز عسكري اخر؟ كالعادة؟
ايضا تجد هنا صياغة ابراهيم عيسي لمشاهد المسرحية بالضبط كمؤلف مسرحي ساخر ، مشاغب عتيد

*****************
الربع الثالث
ثم يأتي الربع الثالث ويتحول ابراهيم عيسي الي روح اجاثا كريستي، فبعد الجنازة سيتم البدء في محاولة خرقاء من السادة الوزراء للبحث عن سر مقتل الرجل الكبير

وستقابل بطلين جدد، دكتورة ريتا من امريكا و دكتور يوسف من مصر، وهما المكلفان برحله البحث عن سر الجريمة
أن أن أن أااااانننننن

وبالرغم من ذلك الجو البوليسي والتحقيقات ، مازلت تري المسرحيات السياسية الهزلية قائمة..رسوم ترسيم الرئيس المتحركة البلهاء التقليدية المصرية الصميمة

بكل التطبيل والدعاية الاعلامية لبطل المرحلة القادمة

قد تستشعر ان الربع البوليسي رواية منفصلة، فكلا من خطي الاحداث يسيرا بتواز ، يخيل لك أﻻ يلتقيا لسبب او لاخر

****************
الربع الأخير
ثم يبدأ الربع الاخير والذي يمتزج فيه الاحداث البوليسية بالمسرحية الهزلية أخيرا ، لتتعرف اكثر علي يوسف وريتا بل وتتعاطف معهم ومع حياتهم المؤثرة..وتنغمس معهم في تلك الورطة التي لا تعرف هل تحلها من اجل تكليفك الهزلي بها ام من اجل الفضول

ام هي مؤامرة خارجية ؟
حقيقة مايحدث ببلدك ، مؤامرات عالم الحكم المسكوت عنها
هل كل خطوات تغيير الحكم عفوية، كتلك التي يقال عنها ثورة أم كل شئ هو فعلا مؤامرة و أنقلاب

ولا تعرف هنا هل ستصل لحقيقة ترضيك ام كما يقول الكتاب
الحقيقه تلك التي تتمني ألا تكون قد عرفتها أبدا

والحق يقال تمكن ابراهيم عيسي بحرفية في رسم الرواية بطريقه ساخرة ، أحداث مثيرة بوليسية مشوقة وسريعة ، اجتماعية درامية اكثر من رائعة
فمن قال ان البوليسية والدراما والكوميديا دونت ميكس؟!!؟


=================================

الشخصيات
*******
مســـخرة
بالرغم من ان أبراهيم عيسي حاول تقديم شخصيات او تنويعات مختلفة عن رئيس جمهوريتنا العظيم -السابق- و وزراءه إلا أنه إذا حولت هذه الرواية الي فيلم ادعو السيد الرئيس السابق لأن يكون ضيف شرف ، بالتاكيد اذا قرأت الروايه ستجد انه انسب من يقوم بالدور "او ميكس بينه وبين عادل امام" .. حيث أن رغم ان الاحداث هزلية ساخرة غير حقيقية الا ان فيها كثير من روح الواقع
من وزراء التسعينات وحتي مطلع الالفية الجديدة ايضا
كوزير الحرب ، الحديث عن وزير الثقافة وشائعة ميوله الجنسية الشهيرة، وزير الاعلام العتيد...وغيرهم
ربما ستفاجأ بأن احيانا يكون الحديث بدون الفاظ خارجة ، يتم الاستعاضة عنها بأول حرف ونقط، ولكن هناك للأسف بعض الالفاظ الخارجة التي هربت من مقص الرقابة... ولكن يظل بالنسبة لي سياقها مثير للضحك بعض الشئ

اما عن الشخصيات الجديدة يوسف وريتا فأعتقد أن رسمهما كان من أكثر الشخصيات المؤثرة ولا تنسي بالرغم من زخم الرواية بالشخصيات "الكبيرة" المشهورة
بالاخص ريتا، الأمريكية المصرية والتي كعلاقة مصر بامريكا نفسها بها شئ من التعقيد

وكذلك هناك "عنصري اﻷمة" شخصية الاخواني و شخصية الشيوعي بالرغم من قصر دورهما الا انه مؤثر

لم يعلم ربما وقتها ابراهيم عيسي ان كلا العنصرين سيقفا سويا بعد 10 اعوام في ثورة ما، لينقلبا علي بعضهما البعض بعد اقل من شهرين من تلك الثورة في اول اختبار "استفتاء" يقعا فيه

==============================
النهاية
*****
بدأت الرواية بقصيدة للابنودي من مسلسل النديم
استوقفني فيها مقطع
عروكي في ميدانهم
ولا واحد ادانهم
وعلوا ادانهم
وبقالهم جرس

وتكلم عن معاصرة أحداث الرواية لوقتنا الحالي بالرغم من أنها تعود لعام 1999

ثم أنتهت -تقريبا بنفس صدمتي في نهاية مولانا- وبدون حرق الأحداث بأغنية اعتقد انها ستظل باقية تعبر عن احداث مصر السياسية لفترة يعلم الله مداها ، حتي بعد تخلصنا من النظام السابق
الأغنية هي
يا أهلا بالمعارك


محمد العربي
من 11 مايو 2013
الي 15 مايو 2013

*****************************************
*****************************************
*******ريفيو 10 مايو -مبدئي *******
Profile Image for محمد آل مسيري.
47 reviews22 followers
June 8, 2012
ثلاثة عشر عاماً على كتابة هذه الرواية .. حينما تقرأها تظن أنها كتبت لتقرأها بعد سقوط نظام حسني مبارك يبث فيها الكاتب كل حنقه ��لى النظام والسلطة ويعريها ويرى أن البلد محكومة من قبل مجموعة من المتنفذين السياسيين ودوائر رجال الأعمال في زواج متعه بين السياسية والاقتصاد .. يحكي قصة مقتل رئيس بصورة غامضة وكيف تم نقل السلطة إلى شخص آخر بصورة تقليدية مخادعة لإرادة الشعب وسط تسليم من كافة الأحزاب والجهات بهذا النقل بطريقة توحي أن الرئيس المقتول انتهت صلاحيته وحان الوقت لوضع شخص جديد في هذا المنصب لتجديد السيطرة على السلطة .

اللهجة المصرية كانت حاضرة بقوة في الرواية وأسلوبها خلى من ابداع وبلاغة وهو ما رأيت أن الكاتب لم يحرص اساساً على بروزه بطريقة جيدة بقدر ما كان مركزاً على حبك القصة وتفريغ المعاني والرسائل السياسية فيها بصورة جيدة وساخره .. ربما لأني مهتم بالفكرة السياسية بشكل عام رأيت أن إبراهيم عيسى أبدع في هذه الرواية ووجدت متعة كبيرة في قراءتها لكن بالنسبة لمن هو غير مهتم بهذا الموضوع سيجد الرواية أكثر من عادية وربما مملة .

اذا كنت مهتماً بالأحداث السياسية .. أقرأ هذه الرواية واستمتع بها
Profile Image for Ahmed.
918 reviews8,053 followers
August 18, 2016

انا بحب ابراهيم عيسى . مجرد قبول شخصى له
لكن كروائى الوضع مختلف .رغاى زياده عن اللزوم . روايه قد تأخذ حجم لها لمجرد صدامها مع النظام السياسى الذى كان يحكم وقتها (نظام مبارك)
غير كدا روايه ضعيفه وعمل ادبى ضعيف .
رغى فى رغى
ابراهيم ممكن يكون روائى جيد (تطور فى مولانا الى حدما)
لكن دى روايه سيئه لكن ممكن التغاضى عنها لانها من بداياته كروائى
Profile Image for Sahar Zakaria.
351 reviews745 followers
August 30, 2020
في هذه الرواية استطاع الكاتب أن يسلط الضوء على بعض الأمور الخفية التي تحدث في كواليس الطبقة الحاكمة .. فما بين نشوة السلطة وسحر المنصب للرؤساء والتملق الى السلطة للمرؤسين دارت أحداث الرواية حول الفترة التي أعقبت مقتل رئيس الدولة وكيف تعامل معها وزراء حكومته والقوى الخارجية المحيطة به وما صاحبها من صراعات ومشاحنات بين الأطراف المتنازعة.
Profile Image for Shwan Majeed.
200 reviews180 followers
January 6, 2018
انا منبهر جدااااااااا ب الرواية, يمكن انا منبهر لان قبل كل شيء انه من الكاتب المشهور ولكن بصراحة تفاصيل دقيقة جدا وتشابك واشياء معقدة وسهلة بعض الشيء في نفس الوقت بحيث لا تحس ب الملل في قراءة الرواية ويجعلك تقراء بشكل كبير ومتحمس وبدون ملل.
أحلى شيء في الرواية هي الحوار بين السفير الامريكي والرئيس رووووعة وتخيل يكون مشهد سينمائي ويكون بين ممثلين كبيرين يكون مشهد خرافي.
صحيح الرواية لا يوجد الكثير من الاشياء الجديدة في مجتمعاتنا ولكن هي تكلم عن الواقع بشكل هزلي وعميق وبتفاصيل لا نراها كثيرا حتى لو يقول البعض انه خيال ولكن ما يكون في داخل الانسان مو شرط يكون غير واقعي فما بداخلنا هيمن ما نرى او نسمع.
انا ايظا منبهر من جراءة الكاتب الكبير ابراهيم عيسى الذي كتب هذه الرواية الجميلة في هكذا زمن بصراعة روعة.
Profile Image for Maria.
355 reviews
September 30, 2020
الوصف المدون لهذا العمل هو إنها رواية بوليسية حول مقتل الرجل الكبير أو رئيس الجمهورية
و لكنه وصف مضلل و قد يصدم الكثير من القراء الذين بدأوا قراءة هذا العمل لهذا الغرض
فلم يكن هدف إبراهيم عيسى تأليف جريمة قتل
و لكن كان بحاجة إلى نوع من "الفضفضة" لما يراه يحدث داخل المطبخ السياسى فصاغها فى صورة رواية بوليسية بدلاً من وضع كتاب صريح حول الوضع السياسى
و لا يخفى على أحد وضع عيسى وقت حكم مبارك
أشهد له بصحة تنبؤه بالكثير من الأحداث السياسية

الكتابة ضعيفة للغاية و الفكرة جديدة أما النهاية فجيدة
أسلوبه تطور كثيراً فيما بعد فى "مولانا" روايته التالية
أزعجنى كثرة الألفاظ و التلميحات الخارجة كما لم أقتنع مطلقاً بتصميمه لشخصية "ريتا" لتظهر بهذا الشكل
و لا أنكر إنى أعجبت بحس الفكاهة الذى ملاً صفحات الرواية

نجمتان و نصف النجمة
Profile Image for Nina Kamel.
Author 1 book66 followers
April 25, 2013
رواية ممتعة ومسلية جدا بالرغم أننى لا أجدها عالية أدبيا لكن حقيقة أنها كتبت منذ 14 سنة تسعدنى ,فى بعض المواقف أهلكتنى من الضحك وأمتعتنى كثيرا
Profile Image for منتصر ابراهيم.
66 reviews1 follower
January 11, 2025
استغرقت في قراءة هذه الرواية مدة شهرين أو ثلاثة شهور، لاأتذكر جيدا، لا لكبرها أو لأنها معقدة بها الكثير من الألغاز و الصعوبات، بل لكونها رواية عادية جدا... الحبكة متوسطة و الأحداث ليست مملة وأيضا ليست شيقة...

ربما تكون أحداث الرواية غاية في الاثارة و التشويق لمن يقرأها قبل أحداث ثورة يناير 2011 خصوصا وأنها مكتوبة في عام 1999 و تم مصادراتها وكان ابراهيم عيسى وقتها من أشد صحافيين المعارضة و ممنوع من الكتابة..

كمية الأحداث الغير متوقعة و تغيرات أنظمة الحكم في الشرق الاوسط و مصر بعد 2011 جعلت من كل أحداث الرواية عادية.

أول قراءة لي للكاتب إبراهيم عيسى، لاأعلم إن كانت الأخيرة.. ربما لو عثرت بالصدفة على كتب له سأشتريها و أقرأها لأرى مدى تطور كتابته
Profile Image for Samar.
116 reviews282 followers
September 14, 2011
A hell of a book.. totally loved it... read it couple of years ago and still remember how much I enjoyed reading this novel...

The most amazing thing 4 me was the unbelievable imagination of Eissa, the death of the president-Egyptian president- can drew many typical ideas.. but with Eissa it's defiantly not the same...the way he saw the whole thing and the storyline he decided to go w/ -an investigation to determine the killer in secret- and the ending -an expected ending, sthing u won't even call ending-

Eissa showed me in this novel that he's not just an amazing controversial political writer, but an interesting out-of-the-box novelist as well, he created

Defiantly a fun ride, enjoyed reading it, highly recommended...
Profile Image for عبدالله.
Author 3 books226 followers
January 3, 2013
اذا كان ابراهيم عيسى قد كتب الرواية فعلا في عام 1999 فهو موهبة نادرة في استشراف المستقبل السياسي وقارئ جيد لرقعة الشطرنج السياسية ...

كوميديا سوداء مهم قرائتها للذين لا زالوا يدافعون عن نظام مبارك سواء هنا في الخليج - وما أكثرهم - أو هناك في مصر ...

تذكرني برواية ثمانينية قديمه طبعت في لندن في ذلك الحين واسمها الثعابيني ...

ربما تغير ابراهيم عيسى في نظرته للاخوان بعد الثورة الا أن اجمل ما في الرواية في رأيي هو ذلك الحوار الفطري بين اخواني يسمع ام كلثوم وشيوعي يصلي .. شيء جميل من زمن جميل

تستحق القراءة
Profile Image for Mohamed.
Author 104 books102 followers
December 22, 2012
قرأته قبل الثورة بعامين
هو كتاب ناقد لاذع ساخر من فخامة الرئيس ذاته
لاعليك من اسلوبه الادبي او تطرقه لملابس الرئيس الداخلية
احببته حينها لانه كلمة حق في وجه سلطان جائر
رأيته اليوم عنداحد الاصدقاء
انطبعت الابتسامة علي وجهي
تذكرت كيف كان يمنعني ابي من حمل امثال هذه الكتب قبل الثورة
كيف كنت اخفيه
بين كتب الدراسة
كانت ايام رائعة و كنا نحبوا في عالم السياسة
قد اختلف مع كاتبه الان لكن مزلت احمل في قلبي له كل الاحترام
من الذكريات
Profile Image for Hsn Adl.
102 reviews51 followers
September 2, 2011
ممنوع ومتصادر وكده .. بس طلع مش اد كده
Profile Image for David Mamdouh.
324 reviews47 followers
March 16, 2022
اوعى تنخدع من الاسم فتفتكر أنها رواية جريمة
لكن هي تمشي عمل ساخر
أو عمل ناقد
لكن في المجمل جميلة
Profile Image for Hagar Shaheen.
102 reviews17 followers
August 10, 2013
في بدايتها مملة طويلة ، من حين لأخر تقلب صفحاتها لترى رقم أخر صفحة و تحسب متى تصل له ؟ .. و أحياناً تود لو تترك الرواية أصلاً
و السبب هو المط و التطويل في الوصف و الحشو في بداية و منتصف الرواية
تتسارع الأحداث في النهاية و تتكتسب طابع التشويق لأول مرة

الرواية ساخرة كوميدية مما يبرر ما قد تعتبره مبالغة من الكاتب ،، هي التجربة الثالثة لى مع إبراهيم عيسى بعد مولانا و دم الحسين .. و طبعاً هي أقلهم بالنسبة لى

الرواية دليل صريح على شجاعة إبراهيم عيسى ،، و الكلام هنا لمن ينعتوه ب
"أبوحمالات "

ربما تختلف مع إبراهيم عيسى في أسلوب نقده الاذع و مبالغته أحياناً و لكن من يستطع كتابة مثل هذا في 1999 قطعاً يتحلى بقدر لا بأس به من الشجاعة و لا يمكن المزايدة عليه ،، و يمكنك أن تراجع قصة صدور هذه الرواية

ربما لو قرأتها في عام 1999 وقت صدورها و قبل الثورة لكان رأيي فيها أفضل و انبهاري بها أكبر

الرواية تقف على نقط في ذاك العصر ربما نعرفها جميعاُ و لكن يمكنك أن تستغل تلك الرواية لتذكرك بها حتى لا ننسى

- التبعية لأمريكا
_ فساد رأس الحكم في كل شيء من أول اختياراته للحكومة مروراً لاستغلا ل النفوذ و التعامل مع البلد كعزبة
_ المصالح و سلسلة الفساد التى لا تنتهى
_ القبضة العسكرية التى لازلنا فيها

شيئان أعجبت بهما
المقدمة:- شعر الأبنودى
و النهاية:- يا أهلاً بالمعارك
Profile Image for مصطفي سليمان.
Author 2 books2,200 followers
May 6, 2012
انا كنت قريتها قبل الثورة
بكتير جدا
ودي كانت احد اكبر صدماتي
اسلوب ابراهيم عيسي ف الحكي
بشع
ركيك بكل ما تحمله الكلمة من آفيهات
طبعا والنظام العبقري
اداها بعد واهمية بانها اصبحت الرواية المحظورة
زي الجماعة المحظورة
ف اصبحت الرواية دي ولا كانها
جابت الديب من ديله
المفروض انها رواية عن الرجل الكبير الفاسد طبعا
وجريمة وهطل تاني كتير وحشو فاضي
وكلام مالهوش اي لزمة
انا فاكر اني اتضايقت جدا لما قريتها
لاني كنت بحب مقالات ابراهيم عيسي
بس الرواية سخيفة
بشدة يعني


description
Profile Image for Marwa Zeitoun.
59 reviews22 followers
May 8, 2019
ليست رواية أدبية خالصة، على الرغم من براعة وذكاء الحبكة، وسلاسة السرد، تتداخل فيها الفصحى بالعامية المصرية، الكوميديا بالسخرية، والهزل بالجدّ.
هي رواية سياسية، كتبت منذ ٢٠ عاماً كأنها تتنبأ المستقبل وتستشرف أحداثه وتتوقعها، وهذا ما يجعلني أرى الكاتب قارئ سياسي جيد، حيث أنها تشبه إلى حد ما اللعبة التي تم تركيبها بعد سقوط نظام مبارك في مصر،
رواية جريئة جداً في زمن كتابتها مليئة بالإسقاطات على رئيس مصر والنظام الحاكم السابق، المشابه لكل الأنظمة العربية الديكتاتورية، وهذا ما يفسر سبب مصادرة الرواية
Profile Image for Ahmed.
121 reviews73 followers
May 11, 2010
لم اضحك من قبل قط و انا اقراء كتاب مثل ما ضحكت في هذا الكتاب .. كتاب يصل بك الي ذروة الضحك حتي يلقي بك في نهايته علي طريق البكاء
كتاب واقعي الي اقصى درجات الواقعية
الا انه يعيبه كما اذكر دائما و ابدا الالفاظ و الشتائم السوقية التي علي السطور و بين السطور الا ان الكتاب في مجملة جيد.
Profile Image for kaire.
248 reviews974 followers
July 23, 2013
جميله ودمها خفيف
لم أجدها تشبه سوى
وزير الدفاع المصري السابق
محمد حسين طنطاوي
فهو رجل شبه ميت بمعنى الكلمه
وتشعر بأنه ضعيف وكل أمراض الدنيا به
وقد قام بما يشبه الإنقلاب
على الريس ولم يقتله
لا بأس بها رغم الأخطاء الإملائيه
والطباعيه
Profile Image for أحمد سعيد  البراجه.
368 reviews390 followers
February 21, 2014
مراجعة القراءة الثانية

لأنه قد يعود المحب لرسائل محبوبه بعد الفراق يقرأها مرة أخرى، وتختلف الأسباب فهناك من يعيد القراءة شوقًا لمحبوبه أو شوقًا لشعوره هو تجاه محبوبه. وهناك من يقرأ ليحاول استكشاف سبب الفراق، وهل هو الذي تغير أم الآخر.

وقد تستعجب أنت من مثل هذا التشبيه، ولكن اعلم حماك الله أن إبراهيم عيسى وكتاباته و(دستوره) كانوا جزءًا أساسيًا من عالمي. أستطيع ان أقول أنه لولا الدستور لما كنت أنا أنا.

قبل الثورة، لا أتذكر الوقت تحديدًا ولكنه كان بعد الثامن من أبريل 2008. بعد أن أسقط المتظاهرون صورة مبارك في مدينة المحلة. يومها تساءل أحدهم وماذا لو سقط مبارك فعلًا ؟ وضمن النقاش في إجابة هذا السؤال ذكر أحدهم هذه الرواية فكانت القراءة الأولى.

http://www.youtube.com/watch?v=zLKdYU...

ومنذ أشهر ذكرني عبد الرحمن الجندي أن في هذه الرواية وبعد اختفاء الرجل الكبير جلس محله وزير الحرب (الدفاع)، أو الرجل الذي يستطيع تحريك الدبابات في الشوارع.

ولماذا القراءة الثانية؟
لأجد إجابة على سؤال (ماذا جرى لإبراهيم عيسى)؟)، الرجل الذي يكتب مثل هذه الرواية في مجد مبارك وقبل أن يعرف الكثير ممن يهاجمونه الآن معنى المعارضة. أول من ربط بين الفساد ورجال الأعمال والوزراء الكارتونيين والأحزاب المعارضة المعرضة وبين ابن الرئيس. الرجل الذي كتب هذا في وقت كان يخاف الكثيرون من مجرد ذكر اسم الرجل الكبير في سرهم بكلمة سوء.
هذا الرجل، إبراهيم عيسى، ما الذي أوقع به في مستنقع الوحل والخراء الذي يسبح فيه حاليًا ويخرج لنا منه مقالاته وحلقات برامجه في الفترة الأخيرة ؟

يقولون أن الحب أعمى، ولكن يبدو أن الكره يعمي أيَضًا.

ــــ

يبقى التقييم بثلاثة نجوم فقط، فهي مجرد مقال مطوّل في صورة قصة.
Profile Image for Ahmed Hesin.
13 reviews2 followers
February 21, 2013
كما قلت الرواية سياسية بالدرجة الاولي ..... و طبعا لا يخفي علي أي قارئ لها أنها عبارة عن كتلة من الاسقاطات علي رئيس مصر و النظام الحاكم لها في العهود السابقة (( و ربما الحالية أيضا )) .... اكثر ما أعجبني فكرة الرواية التي تنبني علي فرضية موت رئيس البلاد الطاغية الذي دام حكمه أعواما كثر حتي ان فكرة موته أصبحت لا ترد و لا حتي في الاحلام .... و ليس أي موت بل اغتيال .... و ليس أي أغتيال بل أغتيال في غرفة نومه و داخل قصره ..... كيف يمكن أن تتصرف حاشيته و رجاله و عائلته و من يتقوون به و كيف سيكون حال البلاد عامة , كيف ستنتقل السلطة و من سيكون الرئيس القادم و الأكثر أهمية من القاااااتل (( الغريب أن معرفة القاتل في هذه الرواية كان أقل الأشياء اهمية لمن حول الرئيس )) ...... أعجبني أيضا سياق الرواية السياسي الكوميدي المضحك في كثير من الاوقات ........ أسوء ما في الرواية اللغة المكتوبة بها و التي تخلط ما بين العامية و الفصحي حتي انك في بعض الاوقات لا تعرف معني الكلمات و تظل تقرأها اكثر من مرة لتتيبن معانيها ....... هذا رايي .
Profile Image for Manar Keshk.
34 reviews84 followers
April 27, 2013
كوميديا سياسية سوداء خبيثة ! السخرية المستترة وراء الكلمات هى نقطة تفوقها ، بالاضافة-طبعا- الى كتابتهافى ذروة حكم مبارك وليس بعدما سقط وركب الكثيرون موجة الهجوم على النظام السابق الفاسد

أعجبتنى الرواية أكثر عند قراءتها للمرة الثانية هذا العام بعد خمس سنوات من القراءة الأولى ، برغم احساسى بشئ من الملل عند القراءة الأولى لها

الخمس نجوم لأنها قدمت ببساطة ! بمعنى كاتب صحفى يقدم أفكاره بسهولة وفى اطار سلس دون اعطائها حجم أكبر من حجمها الروائى ...أحسست بذلك من البداية حتى النهاية وكأن الكاتب يقول "عندى أفكار معينة واسقاطات وتصورات وانت تريد قراءتها فاقرأها واستمتع بها ؛ شكرا" وكأنها مقالات سياسية فى شكل روائى، وبالتالى لم يعلق القارئ عليها توقعات أكبر ومن ثم أعجبته!

الجزء البوليسى كان ساذجا بصراحة ! ولكنه تخفف قليلا خلف "مونولوجات الذكريات" ليوسف سواء لنفسه أو لشريكته فى التحقيق "ريتا" ؛ بالإضافة لخفة دم "ريتا" وسلاطة لسانها ! ولذلك لم يوثر ذلك الجزء سلبا على تقييمى لها :)
Profile Image for Anan Abomera.
90 reviews20 followers
December 18, 2015
دا عيب فيا و مش لاقيالو حل ... ماعرفش افصل بين الكاتب و كتابه . إيه فائدة الكتابة لو الكاتب نفسه نقيد لما يكتبه و على أرض الواقع فهو محارب ﻷفكارة اللي على الورق ؟ بيروج ﻷفكار في كتاب و ينقد و يشجب في واقع وهو جزء من الأبطال البطالين في روايته ؟؟؟
زعلان من الجنرالات في كتابه . و بيحبهم في التليفزيون
شايف ان الانتخابات في البلد مسرحية . و بيروجلها في التليفزيون .
بيحترم الاخر في روايته . و بيطالب بإبادتهم في التليفزيون .
عيسى مكس . كل حاجه و العكس :/
الكتاب مش كويس اوي و شايفاه يستحق نجمتين لان الشخصيات في الروايه سطحيه . و اللغه ضعيفه . و العربي مختلط بالعامي في و سط الاحداث . بس اديتو 3 ﻷن في حوارت عجبتني جداً . و وصفه لحاله الشعب واقعيه جداً . و إنها مكتوبه سنه 1999 و قربت جدا من واقع 2011 من حيث وضع ديكتاتور زي مبارك مثلاً و وضع أولاده..
Profile Image for إسلام أحمد.
Author 1 book48 followers
May 2, 2017
- مٙن قٙتل الرئيس ؟
- لست أنا .. أنا فقط وضعت الختم الرباني على جثته .
* * *
يا آمِل يا حاير يا ماشي في دواير يا نايم و صاحي في كل السراير
يا آمِل يا حاير يا ماشي في دواير يا نايم و صاحي في كل السراير
يا آمِل يا حاير يا ماشي في دواير يا نايم و صاحي في كل السراير
* * *
المرة الثانية على التوالي مع إبراهيم عيسى ، هذه المرة تختلف ، فقد أخذني معه الى مقهى ساربكس بواشنطن و طلبنا قهوتنا الأمريكية ، و بدأ يحكي ما حدث و ما يحدث و ما سيحدث و ما يمكن أن يحدث و ما لا يمكن أن يحدث ..
رواية هزلية ساخرة سياسية ، و اخيراً بوليسية
* * *
انا زاهد تماماً في الكتابة عن تلك الرواية ، هي رواية جيدة بحق .. إبراهيم عيسى روائي ممتاز .
Profile Image for آية.
94 reviews24 followers
February 26, 2024
أنا بحب الروايات السياسية الساخرة النوعية دي لإنها بتتطلب جرأة وشجاعة إنك تطرح قضية مقتل "you know who" الذي يُراقبك، كواليس عالم السياسة المرعب والقفزات البهلوانية لأصحاب السلطة من أجل الحفاظ علي الكرسي ممتازة.
فكرة الرواية ممتازة لكن فيه أشياء كتير مبتورة وأحيانًا كثيرة متكروتة.
أغرق في وصف حاجات كتير ملهاش لازمة وضاف مبالغات زي الأمريكان اللي بيتكلموا عامية مصرية "لبلب" وآخرها إن د. يوسف عنده جد يساري والجد التاني إخوان -تيبكال إبراهيم عيسى-
إسلوبه ركيك أوي بس إتعودت عليه من باب "زق معانا للآخر"
والنهاية العبثية تليق بالسياسة المصرية، نايس بجد

وما لنّا إلا نقول: "ومتي تَبكي الشعوب سفاحيها وظالميها؟ هذا وطن كف عن أن يبكي حكامه منذ كَف حكامه عن أن يجففوا طمعه"
1 review
November 1, 2013
رواية سيئة جدا .. ركيكة جدا .. مملة جدا ..سخيفة جدا .. لا تستحق ثمنها .. انها حتى لا يمكن تصنيفها من قبيل الادب الساخر لان السخرية هى فى دفع ٤٠ جنية لقراءة مثل هذا الهراء .. للاسف لا يمكن حتى كتابة ريفيو موضوعى عن هذا الكتاب الذى لا علاقة له لا بالرواية ولا حتى بالكوميديا او السخرية الممتعة ... مع كل تقديرى لابراهيم عيسى
Profile Image for Ahmad Ali.
40 reviews38 followers
April 5, 2011
بدايات ابراهيم عيسى في الكتابه و هي ليست على نفس مستوى جودة مقالاته سواء السياسية او الاجتماعيه، بعض الاجزاء الجيده في وصف بعض مايحدث في حياة الديكتاتور و ربما الشيء الطريف الجزء الخاص بقيام الافراد بحرق انفسم امام مجلس الشعب و رئاسة و الوزراء و هو ماحدث في مصر فعلا!
Profile Image for Mohamed  Tarik El fouly.
169 reviews18 followers
February 27, 2012
صحيح اسلوب الكتاب مش عميق اوى زى كتابته بعد كده.. إلا انه ممتع وبشكل كبير يتنبأ بما حدث قبل الثورة مباشراً...
الغريب ان الكتاب اتكتب فى امريكا.. على عادة الكتاب المصريين الذين سافروا إلى امريكا وكاتبوا كتاب هناك ورجعوا نشروه هنا
Profile Image for Tamer Alshazly.
102 reviews16 followers
October 29, 2014
هما نجمتين و نص، اما الرواية فأنا اشك ان ابرهيم عيسي هو من كتبها حقاً و هي اقرب لجمال فهمي منها لابراهيم عيسي و لا خلاف انها وان كتبت قبل الثورة الا انها رؤيه عبقرية و لكن الرواية ركيكة و ضعيفه بعض الشئ
Profile Image for Abdul-rahman Salem.
328 reviews194 followers
June 26, 2012
الرواية دي فَكسَانة جدًا، بس بحبها جدًا.
مش عارف إزاي، وليه.
Displaying 1 - 30 of 226 reviews

Join the discussion

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.