كاتب مصري رائد في أدب المغامرات له عدد من سلاسل الكتب البوليسية والألغاز للأطفال والشباب أبرزها المغامرون الخمسة، والشياطين ال13. ولد سالم في الإسكندرية عام 1929، لأب يعمل ضابطًا بحريًا في خفر السواحل، ما أتاح له التنقل والعيش أثناء طفولته في عدة مدن ساحلية كالإسكندرية والمنزلة وبلطيم وغيرها>
دخل عالم الصحافة كمحرر فى أول مجلة تصدرها الثورة عام 53 وهى «التحرير»، ليترأس بعدها تحرير مجلة «الإذاعة والتليفزيون»، ووقتها بدأ فى كتابة سلسلة المغامرين الخمسة كمغامرات صغيرة ضمن مجلة «سمير»، وبعدها بدأ نشر الألغاز كأعمال مستقلة عام 1968.
تخصص في أدب الطفل من خلال السلاسل البوليسية قدمت الافادة والمتعة أهمها سلسلة المغامرون الخمسة وأبطالها تختخ ولوزة وعاطف ومحب ونوسة الذين رافقوا أجيالا متعاقبة. وسلسلة الشياطين ال13. كما قدم للأطفال السيرة النبوية في شكل مبسط وواضح.
عادة لا أدرج الروايات البوليسية في قائمة القراءات لأن القائمة ستطول بلا داعى و لكن لأن هذا الكتاب هو الأول لى في مرحلة الطفولة و هو ما فتح شهيتى للقراءة فيما بعد لذلك لا يمكن أن يمر مرور الكرام
سلسلة المغامرون الخمسة من أحب الروايات إلى قلبي جميعا.. تختخ وعاطف ولوزة ونوسة ومحب دائما ما كنت أتخيل نفسي أعاصر الأحداث معهم.. كنت أستعيرها من ابنة عمتي في الصيف.. وقد قرأت بعضا منها 4 أو 5 مرات تقريبا.. ولايزال يراودني حنين لقراءتها مرة أخرى..
تركها عمّي في المزرعه، في مكتبتها المهجورة .. التي لا يذهب إليها سواي .. سرقت تلك السلسلة في صغري من مكتبة المزرعة .. ولأوّل مرة أمدّ يدي دُون استئذان .. قلت لنفسي ولأمّي / لا بأس سأستعيرها فقط .. لكنّها إلى الآن في مكتبتي ! ... أخبرت عمّي عن تلك السرقة .. بعد أن أصبح عمري 15 سنة ربّما .. فضحك لبرائتي، وقال لا بأس سامحتك ..
لغز الكوخ المحترق .. كانت القصّة الأولى التي أقرأها من السلسلة .. شيّقة جدّاً .. أدهشتني كثيرا وأعترف أنّي فشلت في معرفة المجرم ..
أستاذ محمود سالم بمثابة " آرثر كونان العرب " والمغامرون الخمسة يشبهون " شيرلوك هولمز " كثيراً من الطريف أني ضحكت كثيراً حين سمعت لقب " نوسة " فهذا الاسم الدلع لي عندما كنت صغيرة حقيقةً كلغة وكفكر بديعة جداً جداً حقيقي المغامرون كلهم في كفة ولوزة في كفة تانية خفة دمها وذكائها منحاها البطولة ببداعة حتى أسئلتها البديهية مسلية جداً .جميعها لاتصلح للناشئين فقط بل إلى الكبار أيضاً كفاصل بين الكتب . سأتطرق لموضوع قد يبدو خارج الموضوع ولكنه مؤلم بالنسبة لي على الأقل قصة تسمية "تختخ " والذي قال له المغامرون الخمسة إنه مناسب لحجمه وذكر بأنه عانى من تلك التسمية حين كان بالمدرسة من زملائه تلك الأشياء تكون ندوباً في القلب طوال العمر حقيقي إن مصطلح " التنمر " لم يلقى الاهتمام من الجهات المعنية إلا في الآونة الأخيرة ولكن ذلك المصطلح من أبشع الجرائم حتى لو كان المرتكب طفلاً فما أكثر الأطفال المجرمين في عصرنا هذا ليفهم البشر جميعاً بأن الله خلق البشر مختلفين ليكون كل شخص مميز بذاته خلق السمين والنحيف خلق الطويل والقصير خلق الأبيض البشرة والقمحي والأسمر جميعنا جميلون باختلافنا جميعنا متميزون بشكلنا وبتفاصيله لا يهمنا إطلاقاً إن عجب هذا الشكل البشر أم لأن الله لم يخلقنا لنُعجب بعضنا بأشكال الله خلقنا في هذا الكون لغرضٍ أسمى وأعلى من أن يخضع لحكمٍ بشري في مجتمعنا الخَرِب أصبحت السمنة كعار أنا أتكلم من منظورٍ واقعي ولا أُهول من حجم الموضوع الذي بات منتشراً في العديد الأماكن وفي السوشيال ميديا لدرجة أن تتهم إحدى الفنانات الأخرى بأنها فقدت أنوثتها بسبب وزنها أو تسأل مستنكرة كيف وصلت لذلك الوزن !! أو حتى النظرات الدَهشة والمستنكرة التي نُشيع بها الشخص من رأسه إلى أخمص قدميه مللت حقاً من ذلك المجتمع البغيض الذي يحكم على الشخص من شكله أو وزنه أو أي لا شئ إن الله تعالى ينظر لقلوبنا كفانا حقاً هُراءًا .
دايما فاكرة كل ورقة حببتني في القراءة، وفاكرة كل رواية أو كتاب بدأت بيهم حبي للقراءة، فاكرة لهفتي على اليوم اللي هروح فيه كشك الكتب واختار مجموعة الألغاز بالرغم من صغر سني فكنت بختار المستعمل عن الجديد وكل صفحة كنت أدور على كلمة أو خط كتبه اللي قرأ قبلي. ذكريات كتير مع سلاسل الجيب، كل فترة بختار سلسلة استرجع بها جزء من ذكرياتي، وفرحت لما لقيت موقع هنداوي اهتم بنشر المغامرين الخمسة وقررت اقرأها تاني إن شاء الله. أول عدد أقابل فيه نوسة ولوزة وتختخ وعاطف ومحب و الكلب زنجر ومشاكساتهم للشاويش فرقع في حي المعادي الهادئ. قرروا يبقوا المغامرين الخمسة ويحلوا أي لغز يقابلهم ببراءة واندفاع وفضول الطفولة. يحترق كوخ بالحي ويقرر المغامرون الخمسة التوصل إلى مفتعل الحريق.
لغز الكوخ المحترق لـ محمود سالم أهرب الي هذه الاعمال في أوقات الضغط او عندما اشعر بأن روحي انهكتها التكنولوجيا والتفكير المفرط. لا أدرى بماذا اسمي هذه الحالة هل هي نوستالجيا ام حنين لشيء لا أدرى كنهه، ام حنين لزمن لم اعشه قط. لا اعلم حقاً ولكن أكثر ما يعبر عما بداخلي هو ما قاله درويش في رائعته الحنين: "الحنين ندبة في القلب، وبصمة بلد على جسد، لكن لا أحد يحن إلى جرحه، لا أحد يحن إلى وجع أو كابوس، بل يحن إلى ما قبله، إلى زمان لا ألم فيه سوى ألم الملذات الأولى التي تذوّب الوقت كقطعة سكر في فنجان شاي، إلى زمان فردوسي الصورة" لعل هذا الزمن يا درويش هو ما ابحث عنه انا ويبحث عنه الجميع اليوم حتى لو لم يدركوا هذا بعد. ما اذكره عن طفولتي مشوشاً للغاية للأسف، أشعر وكأنني كبرت فجأة وبداخلي مازالت الطفلة التي تخاف البشر والمواجهة. لذلك عندما أعود الي هذه الاعمال وما شاكلها أشعر بأن هناك جزء بداخل روحي يتنفس من جديد حتى ولو للحظات فقط ولكنه يساعد بشكل كبير حقاً. لغز الكوخ المحترق هو اول عدد من سلسلة قصص بوليسية للأولاد او ما عرف بـ المغامرون الخمسة. ومحمود سالم لمن لا يعرفه جيداً هو كاتب مصري ويعتبر رائد أدب المغامرات، او ما يعرف بأدب (من فعلها؟)، ومحمود سالم كان اول من قدم هذا النوع من الادب في مصر من خلال سلسلة عرفت باسم المغامرون الخمسة او (قصص بوليسية للأولاد)، وهي كما هو واضح من الاسم قصص تستهدف الأطفال والصبية في المقام الأول الا انها أثرت في أجيال كاملة وتمت طباعتها وإعادة نشرها الكثير والكثير من المرات. في البدء قام محمود سالم بترجمة أكثر من عدد من سلسلة انجليزية شهيرة تعرف باسم (كاشفوا الاسرار الخمسFive Find-Outers ) ولكن لم يصدر من السلسلة المترجمة سوي خمسة عشر عدد فقط ثم أكملها محمود سالم بطابع مصري وكانت هذه الاعداد ذو الطابع المصري الأكثر انتشاراً وهو ما جعل السلسلة تشتهر وتلقي رواجاً كبيرا لدي الكبير قبل الصغير. المغامرون الخمسة وهم غنيون عن التعريف محب ولوزه وتختح وعاطف ونوسه ومعهم كلبهم زنجر خمسة أطفال اكبرهم محب بعمر لا يكاد يتعدى الخمسة عشرة عاماً يعشقون المغامرة والاثارة يسعون الي حل ال��ضايا المبهمة ويبحثون عن الأدلة الدامغة لأثبات الحقائق ومعرفة الجناة مع كل لغز وكل قضية، ومعهم الرائد سامي يستعين بهم في كل القضايا المبهمة. تحول العمل الي مسلسل رسوم متحركة مصري لم يحاكي بشكل مطابق السلسلة الروائية ولكنهما تشاركا في العديد من الأمور، كالأبطال الاساسين مثلا. لم يستمر محمود سالم في تقديم هذه السلسلة واستكمل المسيرة من بعده عدد من الكتاب وأضافوا ابطال جدد وشخصيات ومغامرون أخرون للسلسلة حتى اكتملت السلسلة واصبحت 190 عدد.
الانتماء الجمالي والعقل النقدي في عالم المغامرين الخمسة لمحمود سالم كتب دكتور سيد محمد السيد
معظم من أسعده الحظ بمصاحبة المغامرين الخمسة حينما كان يعبر صفاء الطفولة إلى ثورة المراهقة وفورتها مدين لهذه السلسلة وغالبا ما يذكرها بالخير وينتابه تجاهها حنين متصل بالمكان والصحبة والتعاون والإحساس بالذات والرغبة في الاكتشاف ، كان محمود سالم يكتب في مجلة سمير عن شخصيات باسل وأصدقائه الكشافة ويشارك كذلك في كتابة مغامرات ولد بائع صحف اسمه دندش وصبي مقهى اسمه كراوية في النصف الثاني من ستينيات القرن العشرين ، وأتيح له أن يتسع بسرد المغامرات للناشئين في سلسلة المغامرين الخمسة التي قرأ ما يماثلها باللغة الإنجليزية - وقد وضع أحد الأصدقاء الكرام صورة لغلاف النص الإنجليزي لهذا اللغز في المراجعات السابقة ، نجح محمود سالم في رسم ملامح عالم جميل مرجعيته حي المعادي الذي كان ضاحية هادئة يذهب إليها أهل القاهرة بالمترو الشهير من ميدان باب اللوق ، كانت المعادي وقتها حلما جميلا ، شوارع بالأرقام ، فيلات أنيقة بحدائق ، برجوازية واعية بدورها الاجتماعي ، ولم تكن الفروق بين الطبقات واسعة على كل الأحوال ، كان الأطفال الذي يصاحبون المغامرين يمرون على المعادي في الأعياد وهم ذاهبون للحديقة اليابانية بحلوان أو عين حلوان ، وكانوا يتمنون أن يقابلوا تختخ ومحب ونوسة وعاطف والصغيرة لوزة على دراجاتهم ، ويعرفون تختخ رغم تنكره ، وربما اشتركوا في لغز مع المغامرين فغالبا ما كان ينضم للمغامرين شخصيات جديدة من آن لآخر ، كنا نقرأ الألغاز في الحصص نضعها داخل الكراسات والكتب لأن الزملاء يوزعونها في الفصل ويأخذ كل واحد لغزه آخر اليوم ، تعلم الأطفال من الألغاز معنى الجمال ، الاستمتاع بالوقت ، الرياضة البدنية والذهنية ، حب الطريق ، المحافظة على الصداقة ، العمل ضمن مجموعة ، توزيع العمل ، التأمل والاستنتاج ، احترام الذكاء ، فقد كان تختخ في لغز الكوخ المحترق وهو اللغز الأول خارج المغامرين وكان محب زعيمهم ، فلما تعرف عليهم وحل اللغز انضم لهم وأصبيح زعيمهم ، وظلت لوزة الصغيرة رمزا للذكاء الفطري النقي والرغبة في التألق الذي يمنحها احترام الكبار ومحبة الصغار وحينما صدمني أحد الكتاب برواية ساخرة عن المغامرين الخمسة بصورة فانتازيا مضحكة تحطم النموذج المحفوظ داخلنا عنهم لم أستمتع بتلك الصورة ولم أتعاطف مع ذاك الكاتب ، فمازالت صورة المغامرين عندي جميلة رائعة ، أعدت قراءة السلسة مع أبنائي وكنا أحيانا نمثلها معا ، ومازلت أتعاطف مع الولد السمين حينما أرى من يشبهه ومع لوزة كلما رأيت صغيرة بضفيرتين
يااااااااااااه ...أتذكر إنى كنت فى ثانية إعدادى لما قرأت العدد دا كنت إستعرته من مكتبة المدرسة وتأخرت فى إعادته أسبوعين..فأستاذ أيمن أمين المكتبة خلانى أعمل بحث عن من50صفحة يااااااااه ذكريات
أول مغامرة يخوضها المغامرون الخمسه مع بعضهم يتعرف محب،نوسه،عاطف ولوزة على الفتى الذكي توفيق المعروف بتختخ لكونوا فريق المغامرون الخمسه يحرق منزل قريب من منازلهم فيقرروا المغامرون البحث عن مفتعل الحريق استمتعت بالقصه كثيرا
المغامرة الاولى التي نتعرف من خلالها على المغامرين الخمسة و على محمود سالم كما سنتعرف لاحقا على الأصل لهذه المغامرات البالغ عددها ١٥ عدد في اللغة الأم للكاتبة أنيد بلايتون و التي قام محمود سالم بتوسيعها و إضفاء الطابع المصري و أجواء المعادي فيها لدرجة تتركنا نتوق بشدة ان نكنْ أحد هؤلاء الخمسة رغم أنني شخصيا لم تكنْ هذه أحد شخصيات طفولتي فما تعرفت عليهم الا في عام ٢٠٢١ و قد تجاوزت المراهقة منذ بضع سنوات ... يلتقي المغامرون لأول مرة في حادث حريق في أحد منازل الحي للظفر بالفاعل و هم في سباق مع أنفسهم و مع الشاويش علي الذي نعلم منذ الوهلة الأولى انه سيشكل مع الصغار ذاك الجو المرح من المشاغبين الصغار و الرجل الطيب الذي يحاول ان يؤدي واجبه بكل إخلاص و سيظهر أمام بحثهم أربع مشتبه بهم و لكن المفاجأة الحقيقية هي ان اللغز لا يمكن حله من خلال هؤلاء المشتبه بهم فقط !!!
كنت عازلة نفسي من أول الاسبوع عشان شوية برد الحمدلله انهم طلعوا برد ومطولتش وفرصة أفصل مش هقول للراحة لأ تاني 😂
بابا اللي بعتهالي قالي اقرأيها بس انا مش من اللي اتربوا عليها فمعنديش احساس النوستالچيا ليها وكان نفسي احسه،، كانت موجودة في مكتبتنا من ضمن السلاسل اللي بابا مقتنيها بس هي اللي مختارتنيش وكان من نصيب أجاثا كريستي انها هي اللي تدخلني عالم الجريمة والألغاز والقصص البوليسية عشان كدة حتى مكنتش مستمتعة اوي وأنا بقرأ وانا هسمي اللي حصلي دة "شبع" مش ضجر ولا ملل ؛فمن باب إعطاء كل ذي حقٍ حقه.. العمل دة فنيًا وأدبيًا قيمته عالية اوي والعالم المرسوم جوه جيد جدًا وببساطة كدة كان لازم حاجة زي دي تكون موجودة في الأدب المصري والعربي ككل
ومين عارف.. جايز يكونلي نسخة تانية في عالم موازي قرأتها في صغرها🚶🏻♀️
بداية رائعة جداً. من أفضل الأشياء التي لاحظتها هي إدراك الكاتب لروح الأطفال الشجاعة والمغامرة والمتسرعة. فهو لم يجعلهم عباقرة جميعاً وجعلهم يقفزون إلى الإستنتاجات بسرعة كدليل على عدم نضجهم كمحققين لكنهم مالبثوا أن محصوا وتفحصو بدقة المشتبه بهم. أعجبني تقديم الشخصيات جداً فأخيراً عرفت الأسماء الحقيقة لأبطال الطفولة المغامرون الخمسة. واسم الشاويش الحقيقي. كانت متعة عظيمة أتمنى أن يكون هناك تطور للشخصيات خلال 194 عدد السلسلة. أعيب عليه فقط التلميح بأكثر من مرة لتختخ على أنه السمين البدين كعيب من العيوب. لكن يمكننا التغاضي عن ذلك.
أول رواية "أسمعها" على تطبيق Storytel ضمن تحدي قناة ظل كتاب لسماع ٧ كتب أو روايات فى شهر ✌.. فى طفولتى كنت أعشق كرتون المغامرون الخمسة ومازلت .. خاصة الأجزاء الخاصة بالسفر عبر الزمن للماضى أو المستقبل مع نوسة ولوزة وتختخ وعاطف ومحب والكلب زنجر والمفتش سامى والشاويش فرقع - أقصد الشاويش على :"D - وتيفا وفاي الشرير وهذا العالم الخيالى الرائع 💜 غالباً بدأ عشقى للخيال العلمى بسبب هذا الكرتون وكنت أسمع عن هذه الروايات ولكن يشاء القدر أن أبدأ فيها الآن وأنا عمرى ٢١ عاماً .. كبرنا نعم، ولكن نظل محافظين على هذا الجزء الفضولى الحالم داخلنا 💜
نقلنا محمود سالم الى ضاحية المعادي بالقاهرة حيث يحاول المغامرون الخمسة تختخ، محب، نوسة، عاطف ولوزة وكلبهم زنجر التوصل الى مشعل النيران في كشك الأستاذ حنبلي الإ أن الشاويش فرقع بصيحته المشهورة يحاول إبعادهم عن التدخل في أعماله إلا أن ذلك لا يثنيهم عن مواصلة بحثهم عن الفاعل وكشف تفاصيل اللغز ووجه المغامرون أصابع الاتهام إلى خمسة هم: المتشرد، حامد (سكرتير الأستاذ حنبلي الذي طرده صباح هذا اليوم)، عيوشة، الطباخة فاطمة والأستاذ عتيق إلا أنهم في نهاية المطاف يفاجئون بأن الفاعل شخص لم يكونوا يتوقعونه أبدًا وتظهر في النهاية شخصية سامي (مفتش المباحث الجنائية) والذي سوف يساعدهم في القبض على الجاني الذي استطاع المغامرون الخمسة معرفته.
فجأة خطروا عبالي ...وبعد 20 سنة لقيتهم على goodread رمزيتهم تتعدى مرحلة الطفولة..اول قراءاتي كانت مع تختخ ولوزة (شخصياتي المفضلة) وعاطف ونوسة ومحب واكيييد "زنجر" - مش عارفه شو الرابط بينه وبين ساندوبتش زنجر تاع "كنتاكي"!!!!
بتمنى اقدر الاقي المجموعة كاملة (امي ولسبب ما تخلصت من مجموعة المغامرين الهمسة، والاربعة (تعلقي فيهم اقل وتصرت اقرأهم بسبب عدم صدور اي اعداد جديدة للمغامرينن الخمسة...ما كنت كتير احب فلفل مرات بحسها فردية وبتحب تاخد الضوء لحالها!
حلوه جدا ومفيده للاطفال كمان بتشرح معلومات بسيطه اكيد هرشحها لاولادي لما يكبرو شويه وهكمل باقي السلسله تتحدث المغامره عن احتراق الكوخ للاستاذ حنبلي وفيها يتعرف الاصدقاء الاربعه ع صديقهم الخامس تختخ وصديقه الكلب ويبداو بتجميع الادله ووضع قائمه للمشتبه بهم ويبداو ف تتبع الادله
ليكتشفو ف النهايه ان الاستاذ حنبلي نفسه هو الذي اشعل الحريق عمدا ليتلقي مبلغ التأمين