في هذه القصة لزكريا تامر ثمة "فلاش باك " في عودة إلى الطفولة ربما حسب تعريف برنارد شو : "العبقرية هي استعادة الطفولة عن قصد". لذلك من البداية نجد أنفسنا أمام صفاء مدهش في المكان. ووعي طفل يحاول اكتشاف أبجدية الحياة. هنا المنزل والحديقة والشجرة والحائط والإنس والجن ونوم العوافي والشقاوة في هبوب لذكرى هناءة قديمة
English: Zakaria Tamer زكريا تامر أديب سوري وصحفي وكاتب قصص قصيرة، ولد بدمشق عام 1931، واضطر إلى ترك الدراسة عام 1944. بدأ حياته حدادا في معمل انطلق من حي "البحصة" في دمشق. يكتب القصة القصيرة والخاطرة الهجائية الساخرة منذ عام 1958، والقصة الموجهة إلى الأطفال منذ عام 1968. يقيم في بريطانيا منذ عام 1981.
سبق له أن عمل في وزارة الثقافة ووزارة الإعلام في سوريا، ورئيساً لتحرير مجلة "الموقف الأدبي"، ومجلة "أسامة"، ومجلة "المعرفة". كما ساهم في تأسيس اتحاد الكتاب في سوريا أواخر عام 1969 وكان رئيسا للجنة سيناريوهات افلام القطاع الخاص في مؤسسة السينما في سوريا.
شارك في مؤتمرات وندوات عقدت في بقاع شتى من العالم. وكان رئيسا للجنة التحكيم في المسابقة القصصية التي اجرتها جريدة تشرين السورية عام 1981، والمسابقة التي اجرتها جامعة اللاذقية عام 1979، وكان عضوا بلجنة المسابقة القصصية بمجلة التضامن بلندن. ترجمت كتبه القصصية إلى الإنكليزية والفرنسية والإسبانية والإيطالية والبلغارية والروسية والألمانية.
لعله الكتاب السابع الذي أقرؤه لزكريا تامر، وهو أكثر الكتب التي أعياني البحث عنها ورقيًا أو إلكترونيًا بلا فائدة، وقد تصدَّر قائمة الكتب المطلوبة الخاصة بي لفترة طويلة، لأنني كنت أظن أنه موجه - بصورة أو بأخرى - إلى الأطفال. ثم وجدته أخيرا في مكتبتي المفضلة (مكتبة بيت الكتب - روايات الشباب سابقًا) لكنها كانت نسخة وحيدة للاستعارة لا للبيع.
لكن الكتاب لم يكن موجهًا إلى الأطفال (وإن كان قد خلا قليلا من سوداوية زكريا تامر الصارخة). فقد كان مجموعة قصصية عادية، لكن الراوي هو مَن كان طفلًا. وهذا هو المشترك في قصص الكتاب التي لم تأخذ أي منها عنوان "القنفذ". أغلب الظن أن القنفذ هو الطفل زكريا تامر نفسه، الذي كان يشبه القنفذ في تعامله مع عالم البشر في طفولته.
الكتاب لطيف في مجمله ككل أعمال زكريا تامر، لكنه لم يكن يستحق تمامًا كل تلك اللهفة التي كانت عندي لاقتنائه.
Breathtaking short stories. The stories generally start off realistic and then pivot into the mythic. The effect is startling.
He portrays experiences that are clearly universal along with many that are distinctive to Arab culture and many that are part of his mythic/surrealist aesthetic. I can only partially sort out the latter two.
On reading these stories I had the same uncanny feeling you have when visiting a new country for the first time and realizing just how different everything is.
انها قرائتي الاولى لزكريا تامر بعد ان عرفت به من الرائعة رضوى عاشور قصة سلسة ولذيذه ولكنها أيضا خفيفة تحكي عن طفل شقي وذكي يحير ابويه بالاسئلة خياله خصب يتحدث مع الحائط والشجر والقطط اسلوب الكاتب جيد كنت اشعر في نهاية بعض الفصول انه يغمز بعينه ظللت طوال القصة مقدرا لها نجمتين لكن الفصل الاخير جعلني امنحها الثالثة
هي متتالية قصصية وليست قصة، وربما تقدم لفئة اليافعين أكثر من الكبار.. وهنالك فكرة عظيمة ربما وظفت بشكل جيد بشكل ما، ولكن ليس هذا العمل الذي يبدأ به القارى ليتعرف على العظيم زكريا تامر؛ لأنه ليس في قمة مستواه الكتابي هنا.
"سألت شجرة النارنج المنتصبة في باحة البيت عن عمرها، فأجابت أنها ولدت قبل أن أولد، وسألتها بعد ثلاثين سنة عن عمرها، فقالتولي مستغربة أن الرجال لا يتكلمون عادة مع الأشجار، والأطفال وحدهم هم الذين يثرثرون مع الأشجار، وينسون ثرثرتهم حين يكبرون، وينظرون إلي الأشجار على إنها إما أشجار مثمرة، وإما أشجار تحافظ على اخضرارها طوال الفصول، وإما أشجار حان أوان قطعها."
Remember your first trip to the Dead Sea? You were probably a kid, i was approximately 6 years old. My clearest memory of the trip is how excited I was; I wanted to see the Palestinian mountain tops on the other side of the sea, wanted to explore our hotel room, but most of all, i wanted to experience the salty waters my parents talked about on our way to the hotel. The saltiest in the world!
i remember running towards the sea, taking my dress off to reveal my swimsuit underneath, jumping into the water. i knew the high levels of salinity didn't allow any animals or plants to survive in the water, and i knew i was currently standing on the lowest point on earth. What i did NOT know was how painful the salty water would feel on my legs. within 15 seconds, each cut and nick was on fire, making me leap out of the water crying. my father carried me to our hotel room and bought me watermelon ice cream to make me feel better, promising he'd beat up the sea for me.
anyway, this book reminds me of that day. Zakariya Tamer captured the essence of every Arabs childhood and put it in a book, creating a short and easy to read masterpiece. Zakariya drew the line between reality and fantasy in this book using chalk and often rubbed it clean, creating a dashed line which he crossed on many occasions, leaving me bewildered, in a daze.
استدعاء مدهش رشيق لذاكرة مشبعة بالخيال الطفولي و مرتبطة بذكار المراقبة واللقط والخبرة .. حقا احببت هذا الطفل الحكيم ..السردية مدهشة ببساطتها ومباغتتها في النهاية .. تنتقل من تجربة لاخرى بايقاع حيوي ..ادهشني اختيار اسم القنفذ لكانه يخرج ما هو مخبوء بداخل كل هذا الاشواك من ليونة ورقة مجموعة قصصية رائعة لمبدع كبير
I know that my task will be difficult, but it will become easy if you cooperate with me. My task now is to convince you that death is not frightening and is not worth running away from.
زكريا تامر كاتب سوري من مواليد دمشق 1931 أحد عباقرة الأدب العربي حيث أنه كتب وابدع بالرغم من تركه المدرسة وعمله حداداً. قنفذ زكريا تامر هو نفسه الطفل بطل الرواية يوحي اليه الكاتب في بعض الاشارات من دون ذكره بشكل مباشر "أحسن هدية لك هي مشط تمشط به شعرك المنفوش دائماً"، وإن في ردات الفعل الدفاعية التي كان يقوم بها والشبيهة بردات فعل القنفذ الذي يبقى متأهباً دائما بأشواكه المروسة ليطلقها سهاماً في حال الدفاع عن نفسه "قدفث بالحجر نحو الولد الأسمر بيد جن جنونها، فاندفع الحجر كقذيفة مدفع ليبلغ مرماه..." يقول جورج برنارد شو "العبقرية هي استعادة الطفولة عن قصد." وفي تجربتي الأولى مع زكريا تامر كانت عبقريته متجليةً كشمس الظهيرة
لم أدري كيف بدأ هذا الكتاب وكيف انتهى وبأي من صفحاته فعل ما فعل .. اني اغبط الكاتب زكريا تامر على ذاكرة مستقرة ثابتة تسطيع استحضار المشهد كامل من وجهة نظر طفل صغير هو البطل فيها وهو المحور . حرك الشوق في قلبي ل ) الايام السعيدة ) وفي ذات القصة شعرت باليتم لأني لا املك اخ كبير
I often wish I enjoyed short stories. I keep books of short stories on my "currently reading" pile for years. Sadly, this book belongs to a library, so I have to return it. What I read, I enjoyed well enough, but not so much that I would sit down and inhale the book. The novella that gives the book its title is, for the most part, told from the point of view of a child. There are important insights here, but it is obviously written by an adult trying for the voice of a child--not all that successfully. I preferred the short stories that followed, finding them more poignant. But they are still short stories and just not my cup of tea. Ultimately, I was disappointed, but I think that was primarily because of my literary preferences.
النهاردة دلخت لقايمة افضل الكتاب الخاصة بيا العبقرى زكريا تامر قى الاول انا كنت مستغرب الموضوع شوية وحسيت انى ه اروح لسكة الامير الصغير لانطوان دو سانت لكنلما قريت اكتر عرفت ان التجربة مختلفة اكثر ابداعا ..... وقوة تأثير وتماسك حسيت ان زكريا تامر فعلا طفل بقدرات كتابيةرلاجل كبير عالم طفل صغيربكل تصوراتة واحلامة وافكارة وتعاملاتة ومش اى طفل ... طفل خيالة وعالمة فانتازى حقيقى تلمسة وتصدقة من غيرما تندهش او تستغرب غير من قدرة زكريا على نسج والخوض فى العالم ده والمشكلة انك تحس انه بيكتب ده بدون اى مجهود يذكر .... بساطة ..... هدوء ..... ابداع انا مش عارفاقولغير ان اى بنى ادمبيقرا لا يقرازكرياتامر
القنفد زكريا تامر دار النشر : رياض الريس للكتب و النشر عن الكتاب: القنفذ هو كتاب يحتوي على مجموعة من القصص القصيرة التي تسرجع أيام الطفولة و تحتوي هذه القصة بيت دمشقي و أسرة دمشقية , و يحتوي على 22 قصة قصيرة تتحدث كل منهما على طفل يحاول اكتشاف الحياة و تعلم الصعوبات التي. أنا شخصيا أبهرت في الكتاب و أنصح كل شخص في قراءة الكتاب لأنه كتاب ممتع و غير ممل و يسترجع للقارئ طفولته و أنا أعتبر زكريا تامر من رواد القصص القصيرة في العالم . رقم و سنة الطبعة:الطعة الأولى نيسان 2005 الرقم التسلسلي 97 89953 21201-2 عدد الصفحات:80 القطع متوسط
A variety of Arabic tales, a few transparent in their message, others opaque. Arabic tales are abstract - no two readers will will draw on the same message/theme, as a whole most messages are overt but reading between the lines always helps in connecting the dots and digging for even more meaning to the tale. Plenty of humor, mysticism, surrealism, fantasy and an ethereal feeling, a variety sure to appeal to all.
مشاهد مختزلة من مرحلة الطفولة عبر عنها تامر باسلوب سهل و سلس و ممتع. أعجبني أسلوب هذه القصة أكثر من الرعد وربيع في الرماد. شعرت مع هذا الكتاب بأن الطفولة شعور مختزل رائع لا يمكن للذاكرة الاستغناء عنه أو اهماله ولا يمكن للنفس تفسيره أيضا. أنصح بالبدء بقراءة هذا الكتاب من أعمال تامر لمن أراد التعرف على أدب زكريا تامر ، لكن برأيي أن لا قصة تعلو على قصة " النمور في اليوم العاشر
هي قصة مش رواية تحديدا 82 صفحة ويارتها كانت اكبر من كده فيه كتب كده تمسكها وانت مبسوط انك بتقراها ... وقليلة الكتب اللي ممكن ترسم الابتسامة على وشك عالم الطفولة الرائع وبرائته هو السؤال الوحيد اللي عندي ... ليه سماها القنفذ ؟؟ مفيش اسم ابسط او اخف من كده شوية ؟؟
MEME, IF I DD THE SORT OF BOOK I DON'T WANT TO READ COULD YOU REC ME SOMETHING? NOT YA, NOT FANTASY OR SF, NOT LOLMANCE NOVEL, NOT CRIME, NOT NON-FICTION, NOT DEPRESSING, NOT PTERRY. I LIKE ALL THOSE THINGS, I JUST DON'T WANT TO READ THEM NOW.