Ahmed Deedat was a Muslim thinker, author, and orator on comparative religion from South Africa. He was born in India in 1918 and moved to South Africa in 1927.
He taught himself English and studied various religions, especially Christianity and Islam and became famous for his public debates with Christian missionaries and evangelists, as well as his books and lectures on Islam and the Bible.
He founded the Islamic Propagation Centre International in Durban, South Africa, to train Muslims in spreading the message of Islam.
Ahmed passed away in 2005 after suffering a stroke
This booklet has been distributed in a conference held in Cape Town about the truth behind the crucifying of Jesus(PBUH). You can find my Arabic review for the book on the following link:
To sum up, the strength of Ahmed Deedat's proofs is that it comes right from the bible, from what Jesus says, not from the Quran. While we, as muslims, have it clear through the verse:
"(4:157) That they said (in boast), “We killed Christ Jesus the son of Mary, the Messenger of Allah”;- but they killed him not, nor crucified him, but so it was made to appear to them, and those who differ therein are full of doubts, with no (certain) knowledge, but only conjecture to follow, for of a surety they killed him not"
الكتاب هو ترجمة لمطوية أو كتيب قد تم توزيعة في ندوة أقامها الشيخ أحمد ديدات -رحمه الله- عن حقيقة صلب المسيح وهل قد تم أم أنه إفتراء. ومما يميز الشيخ ديدات هو إدلائه بالبراهين والإثباتات والدلائل من قلب الأناجيل وليس من القرآن، في حين بدأ ندوته بقوله تعالى "وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَٰكِن شُبِّهَ لَهُمْ ۚ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ ۚ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ ۚ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا (157)"
أما تعليقا على ترجمة على الجوهري، فإنني شعرت بوجود عدم توافق مع النص الأساسي على الرغم من أن جهود الكاتب واضحة في ترجمته.
وأخر تعليق لي أن الكتاب يحوي على دلالات إثبات أن المسيح عليه السلام لم يصلب ولم يقتل من خلال 25 دليلا من كتابهم الذي يعترفون به وعلى لسان المسيح عليه السلام. ولكنني بعد أن قرأت الكتاب شاهدت الندوة ووجدت انها أشمل وأقوم من قراءة الكتاب وحده، حيث ان بعض الكلام ساخرا وهذا غير واضح من النص وحده وعلى العكس فهو جلي من خلال مشاهدة الندوة وطريقة حديث الشيخ رحمه الله. وإليكم الندوة في اللينك أدناه:
قال تعالى (بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق ولكم الويل مما تصفون) كتاب يحمل اجابات كافيه شافيه لأولى الالباب لعلهم يعقلون يفند مسأله صلب المسيح من وجهه نظر المسيحيه ومستدلاً باياتهم من العهد الجديد وينسفها نسفاً. يبين كذب كتبة الاناجيل الاربعة على ملايين المسيحيين ,وتناقضها مع كلمات المسيح عيسى بن مريم نفسه فى اناجيلهم مثل آيه يونان التى استشهد بها المسيح لليهود ,وكذا حساب الايام التى يزعمون ان المسيح قضاها فى قيره والتناقض بين كون المسيح حيا ام ميتا ثم يعرض الى القصه القرانيه ويفندها ويفسر قول الله عز وجل فى مسأله رفع المسيح
كتاب قيم تستطيب به القلوب ,ويتثبت به المؤمن على ايمانه ,ويهدى به الله من اراد له الهدايه من اهل الكتاب
أحد كتب الشيخ ديدات رحمه الله التي يفند فيها المعتقدات الخاطئة التي ألحقت بتعاليم المسيح عليه السلام. بأسلوبه الجريء المميز بالموضوعية والمباشرة، يناقش المؤلف قضية الصلب ويبين التناقضات الواردة عنها في الأناجيل الأربعة وغيرها من الكتب المسيحية المعتمدة ويقدم في النهاية ملخصا من ٣٣ سبب لبطلان الاعتقاد بصلب المسيح وموته ثم قيامه من الموت بعد ثلاثة أيام كما يزعم المبشرون. أجمل ما في أسلوب الشيخ هو اتباعه النهج العلمي الموضوعي بالرد على مخالفيه باستخدام كتبهم لا الاكتفاء بما يعتقد هو كمسلم فقط. فقد الكتاب "نجمة" لضعف الترجمة أحيانا في بعض الأجزاء وإن كانت جيدة في الغالب، ولكن وجود النص الإنجليزي في نفس الكتاب كان مفيدا.
احمد ديدات الله يرحمه , وضح للأخوه النصارى حقيقة التحريف الموجود بالانجيل. و ما كتبه ووضحه في كتابه ليس كراهية للكتاب المقدس و انما لهدايتهم, و من يتابع مقاطع الفيديو للمناظرات سيفهم.
الكتاب يحتوي على كثير من التوضيحات في الكتاب المقدس اولاً , يوضح انه لم يذكر في اي جزء بالكتاب المقدس ان عيسى طالب النصارى بأن يعبدوه او ان عيسى قال انا الاله ثانياً, وضح نقاط التصادم و السطور المختلفة المتصادمة بالامور , مثلاً - تحرض على قتل كل شي بقرة و رجل و امراءة و طفل و شجرة , و بنفس الكتاب المقدس , اذا احد ظربك بالخد الايمن , اعطه الخد الايسر !!!! ثالثاً, الكلام الموجود يخدش الحياء و هذا ليس من الانجيل و انما تم تحريفة و اضافتة بالكتاب المقدس رابعاً, ما امرهم عيسى علية السلام , هو ما يجب على المسلم ان يفعلة خامساً , لا يكون المسلم مسلم الا بأن يؤمن بعيسى بن مريم , ليدخل بالاسلام
بالنهاية , اسأل الله الرحمه للأستاذ احمد ديدات و ان يغفر له و يرحمة .
"Crucifixion or Crocifiction " المفردة الثانية مصلح ديداتي وتعني توهم أو تخيل الصلب ليصبح عنوان كتابه بعد الترجمة: (الصلب أو توهم الصلب) أو بترجمة أكثر حرية (صلب المسيح بين الحقيقة والخيال), أو كما ترجمه للعربية علي الجوهري (مسألة صلب المسيح بين الحقيقة والافتراء). (3) حشد ديدات في الكتاب 30 دليلاً استقاها من دراسته للأناجيل (القانونية) وفيها يذهب إلى أن المسيح لم يُصلب – أي لم يمت على الصليب. لا يوجد في كتابه المذكور ما ينفي أو يستبعد سيناريو البديل, فتحليله منصب حول التأكيد على أن عيسى المسيح قد تم تعليقه على الصليب لكنه نزل منه وهو ما زال على قيد الحياة. وهنا ألخص أهم أدلته على ذلك. • حرص عيسى على ألا يموت. واتخاذه الترتيبات للدفاع عن نفسه ضد مخططات كهنة اليهود. • تضرعه لله كي ينقذه, واستجابة الله لدعائه, وتأييده بأحد الملائكة لشد أزره ! • يجده بيلاطس غير مذنب, وهو سبب قوي لإبقائه حياً. • رؤية زوجة بيلاطس لحلم ينبهها إلى عدم إيذاءه, بمعنى الإبقاء عليه حياً. • بقاءه على الصليب لمدة ثلاث ساعات وهي مدة لا تكفي للموت صلباً. والدليل أن رفيقا صلبه بقيا أحياء في غضون تلك المدة. • تقول الموسوعة الإنجيلية (ENCYCLPEDIA BIBLICA) تحت عنوان "الصلب" بأنه عندما غُز يسوع بالرمح كان ما يزال حياً. بدليل خروج دم وماء علامة على بقاءه حياً. • شهادة الدكتور بريمورز (PRIMORSE) بأن خروج دم وماء دليل على الإرهاق العصبي للأوعية الدموية من جراء الضرب بالعصى الغليظة. وهو ما يعني بقاءه حياً. • حدوث رعد وزلزال وكسوف للشمس لإلهاء الجمهور المتطفل ليتمكن أتباعه السريون من إنقاذه. • ارتياب اليهود في تحقق موته. وتعجب بيلاطس من سماعه بخبر موت يسوع لمعرفته بالتجربة أنه لا أحد يموت على الصليب بهذه السرعة. • تأكيد علماء ألمان من خلال تجارب على أن قلب يسوع لم يكن قد توقف عن العمل ! • تَنَكَّر يسوع لألا تراه أعين اليهود ثم هروبه. وهو ضروري في حال بقاءه حياً وغير ضروري لو أنه قد بُعث بعد الموت بمعجزة. • مَنَعَ مريم المجدلية ان تلمسه لأن جروحه لم تكن قد التأمت بعد. • عدم خوف مريم المجدلية حين تعرفت عليه بعد خروجه من القبر, وشهادتها بأنه حي وأن بحثها عنه لم يكن بحثاً عن عفريت أو روح وإنما عن يسوع الحي. • شهادة رجال بجوار المقبرة حيث قالوا: "لماذا تبحثون عن الحي بين الموتى" (لوقا, 24 : 4-5). • قوله: "لم أصعد إلى أبي بعد" وهو ما يعني بلغة اليهود "لم أمت بعد"! • تنبأ عيسى أن معجزته ستكون مثل معجزة النبي يونس, الذي ساد الاعتقاد بأنه ميت بينما كان ما يزال حياً. الملاحظ في أدلة ديدات أنها تنقسم إلى أدلة إنجيلية أساسها الإيمان, وأدلة عقلية وأخرى شبه علمية. كما أنها في النتيجة لا تتعارض مع القرآن, في نفس الوقت الذي تتعارض فيه مع الأناجيل القانونية ذاتها التي استند إليها, والتي يمكن من خلالها دحض ما خلص إليه, فكثيرة هي النصوص الإنجيلية الأخرى التي تؤكد موته على الصليب وقيامه في اليوم الثالث!
The book raises a few interesting points, yet not all of the points Deedat provided as supporting evidence to his argument are really convincing. I didn't like the tone of his polemic as it was quite aggressive, in my view. He needs to be more objective and less offensive if he wants to be heard. Also, the book is poorly edited, there are lots of typos, missing words, confusing punctuation and bad English in some parts.
أنهيت قراءه الكتاب وانا متشتته بعض الشيء وذلك بسبب الترجمه الغير متناسقه في بعض الأماكن من الكتاب .. الكتاب يطرح موضوع مثير للجدل عن حقيقه صلب المسيح اذا كان المسيح حقاً صُلب ام انه مجرد وهم الفهُ وحرفهُ كُتاب الأناجيل !! عند قرائتكِ/كَ للكتاب سوف ترين/ترى تناقضات كتيره بين كُل إنجيل وإنجيل .. لم يعتمد أحمد ديدات بكتابتهُ عل المعتقدات الاسلاميه انما ايضاً اعتمد على كتبهم واعتقداتهم ، كتاب رائع يستحق القراءه . يفقد الكتاب نجمه بسبب الترجمه لا اكثر .
كتاب شهود الصليب , ردا على كتاب احمد ديدات مسألة صلب المسيح الأخ وحيد كتاب “مسألة صلب المسيح بين الحقيقة و الافتراء” http://www.christianlib.com/10865.html
مسألة صلب المسيح بين الحقيقة والإفتراء، هو كتاب مترجم عن اللغة الإنجليزية للداعية والمناظر أحمد ديدات يقدم فيه حصيلة بحث ودراسة طوال سنوات لحقيقة صلب وقتل المسيح عيسى عليه السلام بالدلائل والبراهين من خلال الأناجيل الأربعة (متى، ومرقس، ولوقا، و يوحنا) وليس من القرآن -إذ أن عقيدة القرآن واضحة في هذه المسألة كما جاء في الآية 157 من سورة النساء :" وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَٰكِن شُبِّهَ لَهُمْ ۚ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ ۚ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ ۚ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا"-. فيوضح احمد ديدات أن يسوع لم يقتل ولم يصلب كما يدعي المسيحيون واليهود، ولكنه كان حيا في الوقت الذي زعموا فيه موته مبرهنا على ذلك من خلال ثلاثين دليلا مستنبطا من كتبهم وأناجيلهم التي يعترفون بها.
إجابة شافية وافية لمسألة معقدة قديمة الأزل. ما جعله مختلفا ان الحجج و الأدلة كلها من أناجيلهم و ليس من القرآن. أسلوبه علمي بحت و جديد. كتاب يستحق القراءة و اعتقد قراءته بالإنجلزية أكثر امتاعا
السلام علیکم اخوانی.انا اخوکم من الاحواز.ارجوکم .علمونی کیف اتعامل مع هذه البرمجه کی اقرا الکتاب.دایما ما تصلنی بشرا ء الکتاب.ومایمکن الشرا لان التواصلات مع بایعات الکترونی من هنا مقطوعه
كتاب لكاتب رائع لا يستطيع الكلام التعبير عن مدي امتناني لمن دلني ع قراءة والاستماع لهذا العالم فليكن كل حرف اعرفه وكل حسنة اكتسبها لك مثلها ولتقبل هذا مني فنعم الاخ.اما العالم ديدات فله بعدد من قرا له وسمعه وكان وسيلة هدايته اضعاف الحسنات رايت له اشرطة فيديو أبهرت فيها بحجته الدامغة في الرد علي اسئلة الحاضرين مسيحيين ويهود ماسكا بيديه كتبهم ويرد منها ليدحض ادعاءتهم فلا عجب اذا بروعة الكتاب وروعة اسلوب النقاش بكلمات الاناجيل ولا بديل امامك سوي الشغف والتلهف علي قراءة كل حرف اخر كتبه كل شريط لمحاضراته والبحث ولو في الصين الكتاب رائع الترجمة احيانا كثر ليست الافضل تزعجك ركاكة جملتها ولكن قد اكون منصفة في إلتماس العذر له فهو وان كان يتحدث الي من حرفت كتبهم بالترجمات واخلوا بمعني كلمات الله فلاعجب في حذره الشديد من الترجمة بغير ماذكر فلجأ للترجمة الحرفية فصعب الفهم احيانا وله جزاء امانته وتعبه لاننقصه إياه لحذره وأستزيد هنا بسؤال أوليست كتب ومحاضرات لأحمد ديدات وغيره من العلماء الاجلاء وأخصه لتفرد اسلوبه بكافي للملحدين قبل المسيحيين واليهود ليهديهم الله ام العيب فيمن تكاسل وتقاعص وبخل عن نشرها وتدريسها فأفسح الطريق للجهل والإلحاد والكفر والتشدد وتشويه الاسلام ؟!!!! واضيف إن كانت لي حق الملاحظة فقد ترك مصير النبي عيسي عليه السلام مفتوح وان كانت فعلا أحاديث انه حي ضعيفة فهل مات فعلا وهذا ما من الممكن اقرب فينطبق قول الله بضلالة اليهود من ينتظرون مسيحا قد اتي ومات وضلالة المسيحين بانتظارهم عيسي عليه السلام وهوميت وكذلك ودليل علي كذب ما كتبوا بايدهم وهذذا مرتبط بغيبة الامر وعدم وجود امر حاسم به في القران والسنة والله اعلي واعلم رحم الله العالم واثابه بعلمه وعمله
يعجبني أسلوب الدعاة غير العرب (مسلمين أو مسيحيين)، وأرى أن ما بينه وبين أسلوب الدعاة العرب من فارِق كما بين الشرق والغرب من تقدم مادي. وأرى أن الشيخ ديدات لديه الكثير من هذا الأسلوب المميز، ويعينه على ذلك احتكاكه بالكثيرين من أهل الملتين، وتصديه لمهمة تستلزم حضور البديهة وقوة الحجة وبراعة الأسلوب، فالفوز في المناظرات لا يتوقف فقط على الدليل بل وأيضًا على طريقة العرض وشخصية المناظِر. لكني في هذا الكتاب لم أجد الكثير مما يتحدث الناس عنه من أدلة قطعية تُخضِع أعناق المبشرين المسيحيين في مسألة صلب المسيح، ورغم صبري على تتبع مراحل الاستدلال التي ساقها الشيخ ديدات، والمقارنة بين النصين العربي والإنجليزي أحيانًا (وهناك تصرُّفات كبيرة في بعض المواضع)، فإني كثيرًا ما قلتُ في نفسي: لو كنتُ عالما مسيحيًا لن أقتنع بهذه الحجة، وسأجد في نفسي لها مخرجًا. حتى أنني ذهبتُ لمشاهدة بعض التسجيلات المرئية التي يناقش فيها الشيخ ديدات القضية ذاتها، فلم أخرج منها إلا بالانطباع ذاته. وإن كنتُ خرجتُ بشيء آخر، هو: الإلمام بتفاصيل والوقوف على دقائق تخدم الهدف الأصلي، لكنها لا تحسم المناظرة بالقاضية كما أقرأ في التعليقات عادة. وربما أنا الذي بحاجة إلى مزيد من الاطلاع على تفاصيل المسألة، أو مناظرات الشيخ ديدات. صلّ اللهم وسلم على أنبياءك محمد وعيسى وموسى وإبراهيم وسائر رسلك الكرام.
In religious debate, this is simply an amazing amazing book. It exposes the Death by Crucifixion of Jesus as a possible fraud. As something that never really happened. In his usual semi-sarcastic and semi-humurous style, Deedat takes us through the entire Bible narrative. Step-by-step showing how the numerous inaccuracies and contradictions in the crucifixion narrative when pieced together with an open mind, show that Jesus never actually died on the cross. And most likely his fainted body was whisked away alive by his supporters, for him to recover in a tomb nearby. It is a truly eye-opening and fantastic read.
كتاب رائع يقدم فيه العلامه أحمد ديدات 30 دليل من الأناجيل أن المسيح لم يُصلب -أي لم يمت على الصليب- ولم يُدفن ميتًا بعكس السائد في الديانه المسيحيه ..لأن وفاة عيسى -عليه السلام- على الصليب هى عصب كل العقيده المسيحيه.
و في نهاية الكتاب أوضح العلامه أحمد ديدات أن عقيدته كمسلم فيما يتعلق بموضوع الصلب .. هي عقيدة القرآن الكريم كما وردت بدقه في الآيه ١٥٧ من سورة النساء " وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَٰكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ ۚ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ ۚ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ ۚ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا"
In this boo, we look at the validity of the death of Jesus on the cross and its impact on the Christian belief of salvation through Jesus's crucifixion. The author illustrates clearly the concept of crucifixion, how it is central to most Christian doctrines that to disprove it would call into question the entirety of Christian belief. He backs up his points with proof from the Bible as well as other Christian documents. In all, he delivers a very compelling look at a fundamental Christian doctrine.
أنهيت قراءه الكتاب وانا متشتته بعض الشيء وذلك بسبب الترجمه الغير متناسقه في بعض الأماكن من الكتاب .. الكتاب يطرح موضوع مثير للجدل عن حقيقه صلب المسيح اذا كان المسيح حقاً صُلب ام انه مجرد وهم الفهُ وحرفهُ كُتاب الأناجيل !! عند قرائتكِ/كَ للكتاب سوف ترين/ترى تناقضات كتيره بين كُل إنجيل وإنجيل .. لم يعتمد أحمد ديدات بكتابتهُ عل المعتقدات الاسلاميه انما ايضاً اعتمد على كتبهم واعتقداتهم ، كتاب رائع يستحق القراءه . يفقد الكتاب نجمه بسبب الترجمه لا اكثر .
كان أسلوب الكاتب يعتمد على جهل البراهين والمستندات تتكلم بنفسها وكأن كل ما فعله الكاتب هو جمعها وترتيبها هو حقاً كذلك كما كتب عنه مترجم الكتاب للعربية في مقدمة الكتاب .. قرب النهاية هناك تلخيص لكل البراهين التي استند عليها الكتاب ،، كان صعباً علي أن افهم نقاط عدة كوني لا أعلم عن تفاصيل الأمر إلا القول الفصل الذي ذكر في القرآن الكريم لكن الكتاب في مجملة نافع ماتع .
من بين الكتب التي تظهر غباء الغرب في تقديس شيء غير منطقي عقيدة الثالوث في هذا الكتاب ديدات يتكلم عن حقيقة أن عيسى عليه السلام صلب من أجل ان يكفر عن خطايا البشر و يذكر المؤلف اهم الأشياء و الدلائل التي تبين عكس ذلك أنصحكم بقراءة هذا الكتاب كتاب يهدم احدى عقائق الدين المسيحي تحياتي اخوكم محمد الغنفري
لعل خلفيتي البسيطة في مثل هذه المواضيع الشائكة لم تساعدني في فهم الكتاب ولكن وضعتني في حيرة أكبر وغيرت مفاهيم كثيرة لا أعرف كيف أرسيها على ما أراه أكثر صحة
لا استطيع تقييم ما قرأت في هذا الكتاب لعدم معرفتي ولو باليسير في هذا الموضوع وضعت ٣ نجوم للحجة الظاهرة فيما قرأت ولتترجمة الصعبة للمحتوى