Jump to ratings and reviews
Rate this book

قصة الخلق : من العرش إلى الفرش

Rate this book

585 pages, Hardcover

First published January 1, 2009

36 people are currently reading
472 people want to read

About the author

عيد ورداني

1 book10 followers

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
47 (48%)
4 stars
9 (9%)
3 stars
11 (11%)
2 stars
6 (6%)
1 star
24 (24%)
Displaying 1 - 17 of 17 reviews
Profile Image for شريف Arafa.
Author 9 books4,574 followers
July 12, 2012
أسوأ كتاب قرأته في حياتي على الإطلاق.. حين يستدل كاتب بنصوص دينية ليدحض حقائق علمية.. فينكر مثلا كون النجوم شموس تدور حولها كواكب بل هي مجرد "زينة للسماء " لأنها وصفت بهذا! و غير ذلك كثير كإنكار دوران الأرض و قانون الجاذبية...إلخ! ما هذا العبث؟؟ يشبه الأمر علماء نجد الذين رفضوا تدريس الفلك في السعودية لأن الدين لا ينص على كروية الأرض! من يريد أن يتعلم الفلك فليقرأ كتاب (تاريخ أكثر إيجازا للزمن) لستيفن هوكينج ليعرف كيف توصل العلماء لهذه الحقائق بدلا من قراءة هذا الهراء.. الكتاب في غاية السوء و يشكل ردة حضارية للعقل المسلم الذي يوائم بين الدين و العلم!
Profile Image for Moheeb Abualqumboz.
62 reviews36 followers
December 14, 2012
لا يكاد يمر عقد من الزمن على أي أمة من دون أن يكون هناك فواصل في تاريخها وثقافتها. في كل معركة يكون هناك جند كثيرون لكن واحد أو اثنين يصبح بطلا. وفي الكتابة أيضا هكذا الحال. أنا لا أقصد أن مؤلف هذا الكتاب بطلا. لكننا نسمع عن ونقرأ آلاف الكتب، لكن دائما ثمة كتاب يثير عاصفة خلفه. كأنه يمتطي عربة تجرها الخيول المزدانة بالريش الفاخر في الصحراء مثيرة الغبار الهائل خلفها وهي تنطلق كي تحارب قبائل التبو أو الحيثيين.
هذا الكتاب أثار عاصفة بدأت بصدمة أعقبتها صدمات ارتدادية حين قرر "عيد ورداني" مؤلف الكتاب أن يتحدث عن أكثر الموضوعات إثارة في تاريخ البشرية وهو "كيف بدأ الخلق".
نحن بطبعنا نميل للقصص والحكايا فهي تثير شغفنا وربما حبنا لسماع أخبار الآخرين هو ما يجذبنا للقصص. لكن هذا الكتاب فعل الكثير الكثير.
سيقول الكثير عن عيد ورداني أنه مبدع، وسيقول آخرون أنه مهرطق، وربما تجد من كفره وأخرجه من الملة. لكن هذا أمر عادي جدا. عادي جدا حين تتحدث عن الشرق بتناقضاته وجماله وبهائه ومشاكله أيضا. لكن هذا يحدث أيضا في الغرب أيضا. لكن بصورة أقل، قطعا.

الكتاب باختصار يتحدث عن بدء الخليقة إلى وقتنا الحالي ويقدم تفسيرات لظواهر طبيعية من خلال فهم آيات القرآن والأحاديث النبوية. لكن هذه التفسيرات تتناقض بشدة مع المنهج العلمي المعاصر الذي بدأ مع عصر النهضة في أوروبا وهذا كان السبب الرئيسي في الهجوم الشرس الذي تعرض له الكاتب والكتاب معا. إضافة إلى ذلك، ثمة سبب آخر وهو اعتراض الكثير على المنهج القرآني المستخدم في الكتاب. المنهج الذي سار فيه الكاتب يبدو لي أنه منهج ظاهري يعتمد على فهم نصوص القرآن في سياقها الظاهري الذي نزلت فيه على البيئة العربية الصحراوية قبل ما يزيد عن 1400 سنة هجرية. والتفسيرات لا تتعارض مع المنهج العلمي المعاصر فحسب لكنها من ناحية أخرى تتماهى مع أطروحات الكنيسة القديمة قبيل وأثناء عصر النهضة. ولهذا بدأ ورداني كتابه بعبارة صارخة حين قدم تحيته لرجال الكنيسة الذين حاولوا التصدي للمهرطقين الذين قدموا من خلال تجاربهم العلمية التجريبية تفاسير للظواهر الكونية بشكل يخالف نصوص العهد القديم والجديد. ولهذا قامت حرب شعواء بين الكنيسة وبين العلماء الذين كان كثير منهم قد ألحد. لكن الغلبة كانت في النهاية للعلم المادي وانهزمت الكنيسة شر هزيمة. هنا، في الكتاب، يتوافق الكثير منه مع ما جاء في العهد القديم والجديد وذلك من خلال تفسير القرآن بشكل علمي.
ورداني على سبيل المثال يقول أن الأرض لا تدور حول الشمس بل العكس هو الصحيح! ولديه دليل من القرآن. سيشكك الكثير منا في هذا الأمر لسببين. الأول هو أننا تعلمنا في المدرسة على يدي مدرس بارع نحبه ويحبنا ويقول لنا أن الأرض تدور حول نفسها وتدور حول الشمس وهو ما يسبب الليل والنهار والصيف والشتاء. لكن ورداني ينفي ذلك وبكل قسوة. ويأتيك بالأدلة الدامغة (من وجهة نظره) بأن الأرض ثابتة وأنها مركز الكون كما كانت الكنيسة تقول وتهدد بحرق أي عالم يقول عكس ذلك.

لقد انضم ورداني إلى صف الكنيسة ضد علماء النهضة الذين فشلت الكثير من نظرياتهم فشلا ذريعا ولنا في داروين خير دليل في نظريته حول النشوء والارتقاء. ورداني يثبت أن الشمس تسجد لله وحدد مدة سجودها! وكل ذلك بحسابات علمية دقيقة. ورداني أيضا أيها السادة يحدد لك المسافة بين السماء والأرض وبين كل سماء وسماء ويسخر من العلوم الفضائية التي تتحدث عن المسافات المليارية والسنوات الضوئية. كل هذا لا يهمه ويقول لك أن المسافة بين الأرض والسماء تقريبا سبعة ملايين كيلومتر فحسب. كل ذلك من القرآن والسنة (كما يقول)!

سيقول البعض هذا كذب وهرطقة. لكن دعني أنبه لأمر آخر لم أتعمدت أن أخفيه ابتداءً لكنه يأتي في السياق المناسب. فالأزهر الشريف في مصر لم يجد في الكتاب ما يثير الشك في الكتاب فأصدر موافقة على صدوره! وهذا ما أكسب الكتاب بعضا من الشرعية التي كان يحتاجها في خضم العاصفة الكبيرة التي اجتاحته ونجحت في النهاية في منع صدور نسخ جديدة من الكتاب منذ ذلك الحين.

الكتاب بلا شك يقدم قراءة جديدة لنصوص القرآن أتفق معها أو أختلف لا يهم لأنني لست بمقام من يفند ويدحض تفاسير القرآن ومن أنا حتى أفعل ذلك. وهناك الآلاف من العلماء الذين فعلوا ذلك وكنت أتمنى لو صدر كتاب يناقش هذا الكتاب بشكل محترم وواع وعقلاني كي نعرف كأفراد عاديين إن الكتاب يستحق القراءة حقا أم أنه أضغاث أحلام مؤلف يرغب في الشهرة. أنا قرأت الكتاب وبالرغم من أنه اصطدم مع معظم ما تعلمته في المدرسة إلا أنه جعلني أفكر في الطرح الذي قدمه المؤلف بشكل إيجابي. ربما هذا ينبع من جهلي بالعلوم الشرعية، او لحبي للخوارق، او لرغبة دفينة داخلنا في هزيمة رجال العلم الأوروبيين الذين صوروا العرب دائما أنهم متخلفون. أنا أيضا لست عالم فضاء كي أصر على أن الأرض الكروية. وماذا يعنيني كإنسان بسيط إن كانت الأرض مثلثة أصلا! لكن ما يهمني كقارئ أن الكتاب استخدم منهجا علميا لإعادة قراءة نصوص القرآن ودحض أو إثبات الكثير من الحقائق العلمية التي نعرفها، وأريد أن أعرف إن كان هذا المنهج جدير بالاحترام أم لا. فالأمور الدينية صعبة وشائكة.

هذا الكتاب جعلني أشعر بالأسى لأنني أذكر أنه في عام 2000 أو 1999 تشاجرت مع ابن عمي لي (رحمه الله) بسبب موضوع دوران الأرض، فقد كان هو مُصرّا على أنها لا تدور حول الشمس وأن الشمس هي التي تدور حولها وبينما أنا كنت مصرّا بشراسة أن العكس هو الصحيح لأننا درسنا هذا في المدرسة. ابن عمي رحمه الله تعالى كان يقول أنه درس في المدرسة أن الشمس هي التي تدور حول الأرض! ربما كان يحاول إغاظتي فقط لأن الحوار كان الساعة الثانية فجرا في الصيف الحار. أو ربما قرأ الكتاب قبلي لكنه لم يخبرني. الأسى الذي شعرت به ليس نابعا من تصديقي لقضية دوران الشمس حول الأرض او تكذبيها، بل لأني حين كنت أناقشه كنت كالأعمى الذي لم يفكر للحظة واحدة أن العلم قد تنهار نظرياته ونكتشف يوما ما أن العكس هو الصحيح.

في النهاية، كما أسلفت، الكتابة حول القرآن والأديان بشكل عام موضوع شائك والحذر فيه مطلوب بشدة وذلك وإن كان نافعا إلا أنه لا يمنع من خلق إشكالات، خاصة مع الذين يتمسكون بنصوص الدين تمسكا يفوق المطلوب منه شرعا. حتى أنا، وحين كتابتي لهذه الملاحظة على الكتاب، أشعر بالخوف... الخوف أن أكون قد جانبني الصواب فيما أطرح. لكنني بشر ولهذا أقول في الختام كما علمنا الرسول صلى الله عليه وسلم (سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلاَّ أنت، أستغفرك وأتوب إليك) .

Profile Image for Maram Maher.
17 reviews3 followers
August 20, 2012
كتاب غريب جدا وله نظريات جديدة واجتهادات رائعة
Profile Image for محمد.
Author 4 books1,093 followers
May 26, 2013
بكل صدق، من أعظم الكتب اللي قريتها.
Profile Image for Eng Mostafa.
1 review39 followers
November 15, 2013
كتاب اغرب من الخيال الكتاب دا غير نظرتى للكون
Profile Image for Mohamed  Shaker .
244 reviews39 followers
October 4, 2011
كتاب لم يقنعني بالمره
احسست باني اضعت وقتي بلا طائل
وخيال المؤلف اشبه بخيال كاتب افلام حرب النجوم!!
Profile Image for الشناوي محمد جبر.
1,334 reviews338 followers
September 5, 2017
قصة الخلق من العرش إلي الفرش
عيد ورداني
...............................
للعقاد كلمة مضمونها أن الكتب مفيدة دائما، ولا يوجد كتاب بلا فائدة، فلو قرأت لكاتب سخيف فإن كتابه هذا لم يكن وقتا ضائعا، بل عرفت منه أن هناك كاتبا سخيفا فأتجنب القراءة له مرة ثانية. ولو كان لهذا الكتاب فائدة، فإنها تكمن هنا، في كلمات العقاد، لأن الكتاب يكاد يكون أسخف كتاب علي وجه الأرض.
أول مرة سمعت عن الكتاب، عرفت أنه من الممنوعات، ولأن بلادنا لا تمنع إلا المخالف للقواعد _ وهي نوعية محببة جدا لقلبي من الكتب _ قررت قراءته. وقد جذبني للكتاب سبب آخر، هو أن الكتاب عن قصة الخلق، وقد اعتقدت أنه سيكون في نفس طريق كتاب (أبي آدم لعبد الصبور شاهين)، فالكتاب لاقي من النقد الشديد ماجعل كاتبه نفسه في القائمة السوداء، كما أن الكاتب قدم أفكار شديدة الروعة حول الجنس البشري ونشأته. لكن هذا الكتاب كان غير ذلك تماما.
ينطلق الكاتب من فكرة أن الحضارة الغربية حضارة كافرة، وأن الغرب فتنوا المسلمين عن دينهم بابتكار المنهج التجريبي _ أصلا العرب هم من ابتكره _ وأن النتائج التي توصل إليها العلماء عن طريق المنهج التجريبي كلها مخالفة للعقائد بصفة عامة.
يبدأ الكاتب بالإهداء فكان ممن أهدي إليهم كتابه إلي "الرافضين لكل علوم القرن العشرين المخالفة لأصول الدين". وهنا صرح الكاتب عن اتجاهه الفكري، وبدأ في التحايل علي النصوص الدينية كي يثبت أن العلم والدين طريقان مختلفان.
وكان من الواضح أن المؤلف يفتقر لأدني حدود العلم والدراية التي تؤهله للحديث عن العلم التجريبي، فالمؤلف يري أن العلماء التجريبيين اتخذوا المنهج التجريبي معاداة للدين وليس لأنه الأصلح للكشف عن المعرفة والقوانين الكونية. فالعلماء التجريبيين كلهم _ في حكمه _ كفار.
يحمل الكاتب الغرب المسئولية عن انصراف المسلمين عن التفكير في الفضاء؛ لأنهم _ حسب زعمه _ جعلوا الفضاء واسعا جدا تتيه فيه العقول وتحتار، وهذا جعل المسلمين يشعرون بالعجز عن ملاحقتهم في هذا المجال، فتكاسلوا عنه.
يستنكر الكاتب أن التجريبيين لم يبحثوا علميا وتجريبيا في عرش الرحمن، ويري أنهم لم يفعلوا ذلك لأنهم لا يؤمنون به، وكأن العرش من الأمور التي يمكن بحثها تجريبيا. فالواضح أن المؤلف لا يعرف شيء عن العلم التجريبي ولا العرش.
قدم الكاتب اقتباسات لمقولات العلماء كلها انتقائية وموضوعة في إطار تفسيري سلبي لتحقيق هدف قد حدده قبل ان يبدأ تأليف الكتاب، وهو إدانة العلماء وإبرازهم كاعداء للدين.
لدي الكاتب إصار غريب علي جعل الوحي في جهة مخالفة لجهة العلم التجريبي، فيعلن إيمانه بالوحي وكفره بالعلم ونظرياته، يقول الكاتب: "فإنني أعلن كفري بكل هذه النظريات، وأعلن إيماني بالله وحده وبآياته" ،ويقول: "فإنني لست في حاجة إذن لنظرياتهم فهي باطلة، ولسنا في حاجة لأن نسير في الأرض لننظر كيف بدأ الخلق، لأننا نؤمن بالوحي" رغم أن الله أمرنا بأن نسير في الأرض وننظر كيف بدأ الخلق، لكن يبدو أن الكاتب نسي الآية.
ومن أغرب ما رأيته من الكاتب أنه يؤمن بنظرية الخلق الواردة في الأساطير المصرية القديمة، لكنه يرفض النظريات العلمية الحديثة.
الكاتب ضعيف الفهم، فهو يحاول جاهدا إثبات أن الليل والنهار ليسا مرتبطين بالشمس والقمر، ودليله علي ذلك قوله تعالي: "ومن آياته الليل والنهار والشمس والقمر..." فهو يري أن الآية دليل علي أن الليل والنهار منفصلين في الخلق عن الشمس والقمر، لذلك فهو يكذب العلماء الذين يقولون أن النهار يحدث بسب الشمس والليل يحدث لغياب الشمس، وهذا من أقبح الإستدلالات التي يمكن ان يتوصل إليها إنسان قرأ آيات الله.
للكاتب منطق غريب أو لا منطق له بالأساس، فهو ينكر احتمال وجود كواكب أخري تعج بالحياة لأن الله لم يحدثنا عنها في القرآن، علي الرغم من أن الله حدثنا عن البعوض والنمل، والتيمم والحيض، فكيف لا يحدثنا عن كواكب اخري عليها حياة.
يقابل المؤلف بين رأي ابن تيمية ورأي الدكتور مصطفي إبراهيم فهمي في مدة خلق الكون، وينتصر بالطبع لرأي ابن تيمية، لأن رأيه هو رأي الدين، لا رأي العلماء التجريبيين الكفرة.
يقول الكاتب: "الحق أقول لكم إنني، عن نفسي، لست متشككا في أن الأرض ثابتة وأن الشمس وكل ما في السماء يدور حول الأرض كل يوم دورة. إنني علي يقين من ذلك. سبحان الله.. هل أكذب كلام الله؟ ه لأكذب كلام الأنبياء؟ هل أكذب كل بني آدم من آدم إلي جاليليو أو كوبرنيقوس؟ هل أكذب عيني؟ أكذب نفسي؟"
اخترع الكاتب قصة يري فيها للشيطان علاقة بالشمس وعبادة الشمس، لذلك كان من خداعه للإنسان أن أوحي للتجريبيين من العلماء بإبعاد الأرض عن مركزها وإحلال الشمس محلها كخطوة أولي لإعادة الشمس لمكانتها القديمة كمعبود من دون الله.
يقول الكاتب: "ثم جاء كوبرنيقوس بأدلة بعد ذلك (مسروقة) ليثبت بها ألوهية الشمس. والحقيقة أن هذه الأدلة التي سرقها كوبرنيقوس كانت تثبت عبودية الشمس وحركتها وتسخيرها، ولكنه بالغش والخداع استبدل الألفاظ بغيرها علي الوضع الذي سنراه."
ويصر الكاتب علي أنه لا دليل علي أن الأرض تدور حول الشمس فيقول: "ما دليلكم علي دوران الأرض؟
لا يوجد دليل.
ونتحدي أي مخلوق علي ظهر الكرة الأرضية أن يأتي بدليل.. دليل واحد."
يري الكاتب أن القمر ليس تابعا للأرض كما يقول علماء الفلك، بل هو تابع للشمس، ودليله قول الله تعالي: "والشمس وضحاها، والقمر إذا تلاها".
فالآية حسب زعمه توضح بجلاء تبعية القمر للشمس وليس للأرض.
يري الكاتب أن الأرض أكبر من الشمس؛ لأن الله استغرق أربعة أيام في خلق الأرض وما عليها، بينما زين السماء الدنيا بمصابيح في يوم واحد، فيستحيل _ حسب رأيه _ أن يستغرق الخلق أربعة أيام في شيء صغير بينما يوم واحد للشيء الأكبر.
يقول الكاتب: "ويقولون أن للمريخ قمرين وللمشتري 16 قمر وزحل 32 قمرا حتي عدوا أكثر من ستين قمرا في الفضاء، فهذا كله باطل، والقرآن يخبر أن هناك قمرا واحدا. والكتاب المقدس يخبر أن هناك قمرا واحدا وكل تاريخ البشرية وكل الحضارات تقول بأن في السماء قمرا واحدا. وعيناي لا تري إلا ذلك."
مما يثير الحزن أن هناك الكثيرين ممن علقوا علي هذا الكتاب معتبرينه من الكتب التي غيرت الكثير من أفكارهم، واعتبروا الكاتب فخر لهم، كما أن الكتاب _ حسب قولهم _ قد جعلهم يحترسون في تصديق ما يقوله العلم التجريبي.
شيء مؤسف بحق!! هذا الكتاب يستحق القراءة كي نتعرف من خلاله علي أسوأ الكتب، ونتعرف من خلاله علي كيفية تمييز الغث من الثمين من الأفكار، ولعلنا نتعلم ألا نقدس شيخا في كل ما يفتريه من كلام، وننزل الناس منازلهم بحق.
Profile Image for Sherif Hamdy.
1 review
November 21, 2013
بسم الله الرحمن الرحيم "و نزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شئ و هدى و رحمة و بشرى للمسلمين" صدق الله العظيم
Profile Image for Yousry Elarnp.
1 review1 follower
October 31, 2014
مهما اختلفت مع الكاتب فلن أنكر أنه أفادنى ولو تحدث الكتاب عما لا يتفق وآرائى الخاصة
Profile Image for الخطاط جواد.
1 review
November 16, 2020
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على اشرف المرسلين
..محمد وال بيته الطيبين الطاهرين .قل جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا ..كل ما عرضه هذا الكاتب من حقائق كونية هي صحيحةمئة بالمئة.. وان اكثرهم للحق كارهون ...لأنه يتعارض مع ما يريده المبطلون من شياطين الأنس والجن في تمييع الحقائق القرأنية ونصرة العلوم الملحدة ليشككوا المؤمنين بوجود الله سبحانه وتعالى
1 review
March 23, 2025
كتاب جيد وفيه معلومات قيمة من القران الكريم وفيه تنبيه للمسلم بالنظريات الكفرية والملاحدة التي تناقض بين العلم والدين ووجود الخالق انصح بقرائته
Profile Image for Noha.
Author 1 book89 followers
July 3, 2013
أنا بحترم في الرؤية السلفية دي للعلم إنها فاهمة فعلا إن علم القرن العشرين ملوش علاقة بالدين من قريب أو بعيد و بيتعارضوا مع بعض و دي نقطة مهمة بيغفلها في الحديث كل الوسطيين اللي بيقولوا ان مفيش تعارض بين العلم و الدين
طبعا مشكلته الأساسية إنه بيحاول طول الوقت يثبت خطأ المنهج من أقوال علماء غربيين -هو أولّها بمزاجه طبعا- من غير ما يضرب في المنهج نفسه و ده دليل عدم ثقة
كل "العلم البديل" اللي حاول يحطه هو بديلا عن النظريات الكافرة كله معتمد على نصوص دينية -مقدسة بالنسبة له- و لكنها حتظل كلام متواتر اتنقل عن طريق ناس...حكايات يعني!على الأقل العلم التاني بيعمل تجارب
و ده يخليك تقرأ الكتاب و تعتبره Science fiction
Profile Image for Mohamed.
34 reviews1 follower
May 18, 2015
ده مش كتاب ... لكنه أقرب إلى النكتة
1 review
Want to read
April 6, 2016
من أعظم الكتب التي قد تغير حياة الفرد من الحيرة إلى اليقين و تجعلك ترى التناسق و الصورة الناصعة للكون كما يصرها الوحي و ليس مجرد أفكار مفكرين و لكن غياب الإحالات ربما أضر بالمنهجية العلمية
Displaying 1 - 17 of 17 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.