يدرس فنياً ذكريات الشيخ علي الطنطاوي في رسالة علمية جامعية لنيل درجة الماجستير في الأدب العربي، ويبحث فيها في ذكريات الطنطاوي وعن التقنية الفنية للسرد والحوار، والحقيقة والخيال، والاستطراد والسخرية والفكاهة والصورة والأسلوب والسمات الأسلوبية العامة عند الطنطاوي
• أحمد علي آل مريع: 1970م وهو من رجال ألمع –عسير. • بكالوريوس اللغة العربية 1413هـ من جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية – فرع الجنوب. • ماجستير في الأدب والنقد الحديثين بتقدير ممتاز 1420هـ من جامعة أم القرى بمكة المكرمة. • له قصص قصيرة، وقراءات نقدية، ومقالات فكرية وعلمية واجتماعية منشورة ؛ كما أعد وقدم عدداً من المحاضرات والجلسات العلمية والملتقيات الثقافية والوطنية، بالإضافة إلى مشاركات متعددة في التليفزيون والإذاعة. • له عدد من الكتب بين مطبوع ومخطوط، منها: - السيرة الذّاتية : الحدَّ والمفهوم، إصدارات نادي أبها الأدبي، ط1، 1424هـ. - قراءة في فلسفة الحب، توزيع العبيكان، ط1، 1424هـ. - الفكاهة في أدب الشيخ علي الطنطاوي، كتيب المجلة العربية-وزارة التعليم العالي، ط1،1424هـ. - جمع السنة النبوية في كتاب واحد.. المشروع والتصور، توزيع العبيكان، ط1، 1426هـ. - علي الطنطاوي: كان يوم كنتُ.. صناعة الفقه والأدب، إصدارات العبيكان، ط1، 2007م – 1428هـ. - السيرة الذّاتية: مقاربة الحدّ والمفهوم، ط2، الرياض، 1429هـ - الكنتية، كتيب المجلة-وزارة الثقافة والإعلام، ط1، 1429هـ - الحقيقة والخيال، بحث علمي محكّم– تحت النشر., - أدب السيرة النوع والمفهوم- بحث علمي محكّم- تحت النشر. - ربَّ حامل فقه ليس بفقيه: من أسباب نشوء التطرف والإرهاب 1424هـ – جريدة الوَطَن السعودية، كتيب منشور إلكترونيًا 1424هـ. http://www.tarbyatona.net/articles.ph...
بسم الله الرحمن الرحيم ((علي الطنطاوي كانَ يومَ كُنتُ صناعة الفقه والأدب )) كتاب رائع جداً وهي رسالة ما جستير مقدمة من الأستاذ أحمد بن علي آل مريع المحاضر بقسم اللغة العربية ، بكلية المعلمين بأبها وهو من إصدارات العبيكان الطبعة الثانية 1430ه ويبلغ عدد صفخاته 756من القطع الكبير وهي دراسة منهجية علمية موضوعية استحق أن ينال بها الباحث الامتياز مع مرتبة الشرف الأولى من كلية اللغة العربية بجامعة أم القرى بمكة المكرمة . هذا الكتاب سلط الضوء على الجوانب الفنية لكتاب ذكريات علي الطنطاوي – رحمه الله – . وقد أجاد الباحث في تلمس الجوانب الفنية في الذكريات بأسلوبٍ أخاذ . إنك عندما تقرأ هذا الكتاب فستقتني الذكريات مباشرة ، وهذا ما حدث معي بالفعل فقد حصلتُ عليها بعدما أنهيتُ قراءة هذا الكتاب المليء بالاستشهادات من كتاب الذكريات الواقع في ثمان مجلدات وهو من إصدار دار المنارة . كتاب نفذت طبعته الأولى في عام واحد وهذا دليل واضح على تميزه ، كما لفت نظري تحليل الباحث لبعض الجوانب البلاغية والفنية في نصوص الطنطاوي ، حتى أنه يساعدك في جوانب النقد والتحليل للنصوص الأدبية عامة . فرحم الله فقيه الأدباء، وجزى الله خيراً الأستاذ أحمد على هذا البحث الذي استفدت منه شخصياً رغم طوله ، كما أتمنى من الباحثين أن يحذوا حذوه فيما يتعلق بالرسائل العلمية التي أصبحت تُزين رفوف المكتبات الجامعية دون أن تخرج إلى النور فيستفيد منها الناس . أخيراً .. أرجو أن أكُون أعطيتُ القارئ شيئاً ولو يسيراً عن محتوى هذا الكتاب الرائع ، كما آمُل أن يقتنيه كل مهتم بالأدب ومُحبٍ للشيخ علي الطنطاوي – رحمه الله – .
يست هذه الدراسة الأدبية سوى محاولة لفهم (الذكريات) وقراءتها بما يعين -بإذن الله- على الكشف عن عالم الأديب الفقيه علي الطنطاوي , وقد وجدته عالما مليئا بمعالم فنية قيمة , صيفت متأثرة بالجو الأدبي والعرف الفني في مرحلة سابقة , وهي مرحلة جيل النهضة وما يليها من كبار كتابنا في العصر الحديث ..
الكتاب عبارة عن رسالة ماجستير مطبوعة للباحث , وقد أتت في مقدمة وسبعة فصول وخاتمة :
1. المقمدة واشتملت على سيرة علي الطنطاوي وقراءة عامة للذكريات 2. الفصل الأول : التكتيك الفني / التقنية الفنية للسرد والحوار في ذكريات الطنطاوي 3. الفصل الثاني : الحقيقة والخيال 4. الفصل الثالث : الاستطراد 5. الفصل الرابع : السخرية 6. الفصل الخامس : الفكاهة 7. الفصل السادس : الصورة 8. الفصل السابع : الأسلوب 9. الخاتمة
أمضيت مع هذا الكتاب الكبير نسبيا في محتواه أياما رائعة من القراءة والتعمق , وقد استفدت منه كثيرا فيما يخص أدب السير الذاتية ..
دراسة ادبيه تحليلية لسلسلة ذكريات الشيخ الاديب علي الطنطاوي تناولها الباحث بشكل مفصل وتفنن في استخراج فنون ومهارات اللغه العربيه من بين سطور الذكريات .
احسست اني الممت بجزء ليس بالقليل من ذكريات الطنطاوي من خلال استشهادات الباحث ، وسأتشجع لقراءتها كامله .
شعرت ببعض الملل في بعض الاقسام خصوصا عندما يتعمق الباحث ، بالذات في الفصل الأخير .
الكتاب عبارة عن دراسة ماجستيرللشيخ علي الطنطاوي ...... يتكلم فيها عن شخصية علي الطنطاوي وحياته بالاستناد على مصادر متعددة من ضمنها مذكراته مع الاسهاب الأدبي لكتاباته شخصيا انا افضل قراءة مذكراته كاملة بدلا من رسالة الماجستير حيث ان الكتاب يتجاوز ٩٠٠ صفحةكان من الممكن اختصارها للحصول على مضمون افضل